يتعرض البحث لدور التشكيل العمراني في دعم استدامة المسكن، كما يهدف إلى تحليل ودراسة العلاقة بين التشكيل وكفاءة أدائه البيئي، وذلك من خلال تناول دور التشكيل كتعبير بيئي واجتماعي، والارتباط القوى بين التشكيل ونظم وسياسات الإسكان، وكذلك العلاقة بين التشكيل واقتصاديات التنمية، مع التركيز على أهمية تبنى مفهوم الوحدة التخطيطية الأساسية كمدخل لتنمية التجمعات الإسكانية. يعتمد البحث على المنهج التحليلي من خلال رصد وتحليل واقع التشكيل العمراني للإسكان التقليدي والمعاصر، ثم يتبع ذلك دراسة تجريبية نظرية تمثل محاولة لاستخدام الوحدة البنائية المعتمدة على الفناء كركيزة أساسية للتشكيل العمراني، إضافة إلي مجموعة من المعايير التي تساهم في دعم استدامة المسكن. ويخلص البحث إلى مجموعة من النتائج والتوصيات أهمها ضرورة البحث عن بدائل تشكيلية تستمد خصائصها من البيئة المحلية، والتي يمكن من خلالها السيطرة على اقتصاديات التنمية.

يتعرض البحث لدور التشكيل العمراني في دعم استدامة المسكن، كما يهدف إلى تحليل ودراسة العلاقة بين التشكيل وكفاءة أدائه البيئي، وذلك من خلال تناول دور التشكيل كتعبير بيئي واجتماعي، والارتباط القوى بين التشكيل ونظم وسياسات الإسكان، وكذلك العلاقة بين التشكيل واقتصاديات التنمية، مع التركيز على أهمية تبنى مفهوم الوحدة التخطيطية الأساسية كمدخل لتنمية التجمعات الإسكانية. يعتمد البحث على المنهج التحليلي من خلال رصد وتحليل واقع التشكيل العمراني للإسكان التقليدي والمعاصر، ثم يتبع ذلك دراسة تجريبية نظرية تمثل محاولة لاستخدام الوحدة البنائية المعتمدة على الفناء كركيزة أساسية للتشكيل العمراني، إضافة إلي مجموعة من المعايير التي تساهم في دعم استدامة المسكن. ويخلص البحث إلى مجموعة من النتائج والتوصيات أهمها ضرورة البحث عن بدائل تشكيلية تستمد خصائصها من البيئة المحلية، والتي يمكن من خلالها السيطرة على اقتصاديات التنمية.

ملخص البحث: يتيح علم الواقع الافتراضي Virtual Reality انطلاقة جديدة فى كثير من المجالات فى دنيا الأطفال خاصة ذوى الاحتياجات الخاصة منهم، حيث تقدم لهم هذه التقنية تسهيلات غير محدودة في النواحي الخدمية وفى التمتع بالحيزات الحضرية الغائبة عنهم دون حواجز أو معاناة الانتقال، ويهدف البحث إلى وضع اقتراح بإنشاء "مراكز فراغات افتراضية" لهؤلاء الأطفال تكون موزعة بكفاءة على مستوى المدينة. ولتحقيق الهدف من الدراسة ينقسم البحث إلى ثلاثة أجزاء: يستعرض الجزء الأول الواقع المادى والمعنوى للأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة فى مصر مع التركيز على عوائق البيئة الحضرية والصعوبات الذاتية التى تواجههم. ويتناول الجزء الثانى عرضاَ تفصيلياً لمفهوم تقنية الواقع الافتراضي ودورها المنشود فى تحسين واقع هذه الفئة من الأطفال. ويوضح الجزء الثالث بعض تطبيقات الواقع الافتراضى منتهياً بصياغة منهج مقترح لاستخدام هذه التقنية فى مراكز الفراغات الافتراضية للأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة فى المدينة المصرية.

ملخص البحث: يتيح علم الواقع الافتراضي Virtual Reality انطلاقة جديدة فى كثير من المجالات فى دنيا الأطفال خاصة ذوى الاحتياجات الخاصة منهم، حيث تقدم لهم هذه التقنية تسهيلات غير محدودة في النواحي الخدمية وفى التمتع بالحيزات الحضرية الغائبة عنهم دون حواجز أو معاناة الانتقال، ويهدف البحث إلى وضع اقتراح بإنشاء "مراكز فراغات افتراضية" لهؤلاء الأطفال تكون موزعة بكفاءة على مستوى المدينة. ولتحقيق الهدف من الدراسة ينقسم البحث إلى ثلاثة أجزاء: يستعرض الجزء الأول الواقع المادى والمعنوى للأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة فى مصر مع التركيز على عوائق البيئة الحضرية والصعوبات الذاتية التى تواجههم. ويتناول الجزء الثانى عرضاَ تفصيلياً لمفهوم تقنية الواقع الافتراضي ودورها المنشود فى تحسين واقع هذه الفئة من الأطفال. ويوضح الجزء الثالث بعض تطبيقات الواقع الافتراضى منتهياً بصياغة منهج مقترح لاستخدام هذه التقنية فى مراكز الفراغات الافتراضية للأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة فى المدينة المصرية.

ملخص البحث: يتيح علم الواقع الافتراضي Virtual Reality انطلاقة جديدة فى كثير من المجالات فى دنيا الأطفال خاصة ذوى الاحتياجات الخاصة منهم، حيث تقدم لهم هذه التقنية تسهيلات غير محدودة في النواحي الخدمية وفى التمتع بالحيزات الحضرية الغائبة عنهم دون حواجز أو معاناة الانتقال، ويهدف البحث إلى وضع اقتراح بإنشاء "مراكز فراغات افتراضية" لهؤلاء الأطفال تكون موزعة بكفاءة على مستوى المدينة. ولتحقيق الهدف من الدراسة ينقسم البحث إلى ثلاثة أجزاء: يستعرض الجزء الأول الواقع المادى والمعنوى للأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة فى مصر مع التركيز على عوائق البيئة الحضرية والصعوبات الذاتية التى تواجههم. ويتناول الجزء الثانى عرضاَ تفصيلياً لمفهوم تقنية الواقع الافتراضي ودورها المنشود فى تحسين واقع هذه الفئة من الأطفال. ويوضح الجزء الثالث بعض تطبيقات الواقع الافتراضى منتهياً بصياغة منهج مقترح لاستخدام هذه التقنية فى مراكز الفراغات الافتراضية للأطفال ذوى الاحتياجات الخاصة فى المدينة المصرية.

يتعرض البحث لإشكالية من المسئول عن الاهتمام بالحي السكني ومدى التعاون بين النظم الإدارية ومشاركة المستعمل للمكان، وذلك من خلال احد المشكلات الأساسية والتي يعاني منها كثير من الأحياء في البلاد العربية وهى مشكلة المخلفات المنزلية وتنظيم كيفية التخلص منها أو الاستفادة منها في إطار العناية بالحي السكني، وبإهمال تلك المشكلة فان هناك كثير من النواحي السلبية تنعكس على الحي وتعمل على تراجع قيمته البيئية والحضرية، وأول تلك السلبيات هي التلوث البصري من تواجد المخلفات بشكل عشوائي بالأحياء السكنية، وكذلك الانعكاس البيئي والصحي السلبي مما ينتج عن المخلفات من روائح وتفاعلات كيميائية إذا تركت بدون جمع، وكل ذلك يؤدى إلى خلل في ضبط البيئة الحضرية ويمكن تحديد المشكلة في النقاط التالية: 1. مشكلة تنظيمية وإدارية. 2. مشكلة بصرية. 3. مشكلة صحية. وبالبحث في جذور تلك المشكلات نجد إنها ترجع اغلبها إلى قصور في النواحي الإدارية، يتمثل أولها في تواجد خلل في أنظمة الجمع مثل التعارض بين زمن الجمع والكم، وكذلك إغفال الكثافات السكانية وتعارضها مع حجم وكم الخدمة المقابلة لها، بالإضافة إلى التفرد الإداري بالمشكلة وعدم مشاركة المستعمل وبالتالي فان دور المستعمل سيعتمد كلية على سلوكياته ومدى التزامه بالمنظومة الإدارية ومشاركته الفعالة في إنجاح تلك المنظومة.

يركز البحث على دراسة وتحليل العوامل التي أدت إلى اعتبار الفناء كع نصر محدد للعملية التصميمية بالمدينة العربية التقليدية باعتباره استجابة مباشرة للضغوط والمتغيرات الاجتماعية والعمرانية والسياسية والبيئية. كما يركز أيضا على دراسة الأسباب التي أدت إلى وجود تناقض بين التصميم المعماري التقليدي و التصميم المعمارى المعاصر للوحدة السكنية بالمدينة العربية وتلاشى دور الفناء في عملية التصميم بها بالرغم من وجود محاولات عالمية لتوظيف الفناء في التشكيل المعماري لمختلف أنواع المباني، ويهدف البحث إلى الوصول إلى اقتراحات بديلة للسياسات التصميمية لأنظمة البناء كبديل للواقع القائم بهدف إزالة أسباب التناقض بين التقليدي والمعاصر .

يركز البحث على دراسة وتحليل العوامل التي أدت إلى اعتبار الفناء كع نصر محدد للعملية التصميمية بالمدينة العربية التقليدية باعتباره استجابة مباشرة للضغوط والمتغيرات الاجتماعية والعمرانية والسياسية والبيئية. كما يركز أيضا على دراسة الأسباب التي أدت إلى وجود تناقض بين التصميم المعماري التقليدي و التصميم المعمارى المعاصر للوحدة السكنية بالمدينة العربية وتلاشى دور الفناء في عملية التصميم بها بالرغم من وجود محاولات عالمية لتوظيف الفناء في التشكيل المعماري لمختلف أنواع المباني، ويهدف البحث إلى الوصول إلى اقتراحات بديلة للسياسات التصميمية لأنظمة البناء كبديل للواقع القائم بهدف إزالة أسباب التناقض بين التقليدي والمعاصر .

Strengthening of concrete haunched beams with epoxy bonded external steel side plates in shear is becoming on increasing by popular retrofit technique among researchers and engineering worldwide. Concrete of higher compressive strength have been produced currently, and increasingly used by the designers and contractors. Therefore, the main purpose of the research described in this paper is to give better and full understanding of the shear behaviour of high strength concrete rectangular beams strengthened with epoxy bonded external steel side plates and subjected to static load. The main variables studied were the geometric dimensions of bonded steel plates, width, position and arrangements, thickness of plate bonded on both sides of shear zone of beams, the effect of haunches (Negative haunches (-0.20) and positive haunches (+0.20)) and effect of quality degree of used concrete strength. During the tests cracking load, ultimate load, concrete strains, steel strains and deflection under load application were measured Test results showed that the width, position, arrangements and thickness of plate used considerably affects strength, deformation and mode of failure of the tested beams. Increasing the width, position, arrangements and thickness of plate bonded on both sides of shear zone of beams increases the cracking and ultimate capacities of the strengthened beams. Increasing the quality degree of concrete strength decreases the relative cracking and ultimate capacities of the strengthened beams compared to unstrengthened beams. The change from positive haunches (+0.20) to Negative haunches (-0.20) increases the cracking and ultimate capacities of the strengthened beams.

Strengthening of concrete haunched beams with epoxy bonded external steel side plates in shear is becoming on increasing by popular retrofit technique among researchers and engineering worldwide. Concrete of higher compressive strength have been produced currently, and increasingly used by the designers and contractors. Therefore, the main purpose of the research described in this paper is to give better and full understanding of the shear behaviour of high strength concrete rectangular beams strengthened with epoxy bonded external steel side plates and subjected to static load. The main variables studied were the geometric dimensions of bonded steel plates, width, position and arrangements, thickness of plate bonded on both sides of shear zone of beams, the effect of haunches (Negative haunches (-0.20) and positive haunches (+0.20)) and effect of quality degree of used concrete strength. During the tests cracking load, ultimate load, concrete strains, steel strains and deflection under load application were measured Test results showed that the width, position, arrangements and thickness of plate used considerably affects strength, deformation and mode of failure of the tested beams. Increasing the width, position, arrangements and thickness of plate bonded on both sides of shear zone of beams increases the cracking and ultimate capacities of the strengthened beams. Increasing the quality degree of concrete strength decreases the relative cracking and ultimate capacities of the strengthened beams compared to unstrengthened beams. The change from positive haunches (+0.20) to Negative haunches (-0.20) increases the cracking and ultimate capacities of the strengthened beams.