تعد محاصيل البذور الزيتية ذات أهميد اقتصادية واستراتيجية فى مصر، حيث تمثل المحاصيل الزيتية مصدراً عاماً لتوفير الزيوت النباتية كأحد مكونات الغذاء الأساسية فى النمط الغذائي المصري، كما أن للزيوت النباتية أهمية كبيرة كمصدر للطاقة، بالإضافة إلى أنها تمثل مركز الصدارة فى احتياجات الفرد الغذائية فى مصر، كما تتعدد الاستخدامات وتتنوع المنتجات التى تصنع من الزيوت النباتية، كما أنها تدخل فى صناعة محلية متنوعة. وما زالت مصر تعانى من وجود فجوة زيتية بلغت حوالى 554.43 ألف طن لمتوسط الفترة (2008-2012)، الأمر الذى يترتب عليه قيام الدولة بإستيراد الزيوت النباتية من الخارج لسد تلك الفجوة، مما يؤدى لتحمل الدولة عبء تدربير النقد الأجنبي، لذلك يهدف البحث إلى دراسة التوزيع الجغرافي الحالى لواردات بعض الزيوت النباتية وهى دوار الشمس، فول الصويا والذرة من مختلف الأسواق الخارجية، ومحاولة إعادة توزيع هذه الواردات من خلال وضع نماذج بديلة بإستخدام البرمجة الخطية لتدنية قيمة استيرادها.

تعد محاصيل البذور الزيتية ذات أهميد اقتصادية واستراتيجية فى مصر، حيث تمثل المحاصيل الزيتية مصدراً عاماً لتوفير الزيوت النباتية كأحد مكونات الغذاء الأساسية فى النمط الغذائي المصري، كما أن للزيوت النباتية أهمية كبيرة كمصدر للطاقة، بالإضافة إلى أنها تمثل مركز الصدارة فى احتياجات الفرد الغذائية فى مصر، كما تتعدد الاستخدامات وتتنوع المنتجات التى تصنع من الزيوت النباتية، كما أنها تدخل فى صناعة محلية متنوعة. وما زالت مصر تعانى من وجود فجوة زيتية بلغت حوالى 554.43 ألف طن لمتوسط الفترة (2008-2012)، الأمر الذى يترتب عليه قيام الدولة بإستيراد الزيوت النباتية من الخارج لسد تلك الفجوة، مما يؤدى لتحمل الدولة عبء تدربير النقد الأجنبي، لذلك يهدف البحث إلى دراسة التوزيع الجغرافي الحالى لواردات بعض الزيوت النباتية وهى دوار الشمس، فول الصويا والذرة من مختلف الأسواق الخارجية، ومحاولة إعادة توزيع هذه الواردات من خلال وضع نماذج بديلة بإستخدام البرمجة الخطية لتدنية قيمة استيرادها.

تعد محاصيل البذور الزيتية ذات أهميد اقتصادية واستراتيجية فى مصر، حيث تمثل المحاصيل الزيتية مصدراً عاماً لتوفير الزيوت النباتية كأحد مكونات الغذاء الأساسية فى النمط الغذائي المصري، كما أن للزيوت النباتية أهمية كبيرة كمصدر للطاقة، بالإضافة إلى أنها تمثل مركز الصدارة فى احتياجات الفرد الغذائية فى مصر، كما تتعدد الاستخدامات وتتنوع المنتجات التى تصنع من الزيوت النباتية، كما أنها تدخل فى صناعة محلية متنوعة. وما زالت مصر تعانى من وجود فجوة زيتية بلغت حوالى 554.43 ألف طن لمتوسط الفترة (2008-2012)، الأمر الذى يترتب عليه قيام الدولة بإستيراد الزيوت النباتية من الخارج لسد تلك الفجوة، مما يؤدى لتحمل الدولة عبء تدربير النقد الأجنبي، لذلك يهدف البحث إلى دراسة التوزيع الجغرافي الحالى لواردات بعض الزيوت النباتية وهى دوار الشمس، فول الصويا والذرة من مختلف الأسواق الخارجية، ومحاولة إعادة توزيع هذه الواردات من خلال وضع نماذج بديلة بإستخدام البرمجة الخطية لتدنية قيمة استيرادها.