مما لا شك أن محصول البصل الشتوى كامل النضج يعتبر أحد الحاصلات الزراعية الغذائية الضرورية والهامة فى مصر، فضلاً عن كونه أحد الحاصلات التصديرية الهامة نظراً لنوعيته المتميزة فى السوق العالمى وميعاد نضجه المبكر، وبالرغم من ذلك فإن الكمية المصدرة منه لا تمثل سوى 8.46% من متوسط الكمية المنتجة خلال فترة الدراسة (87-1998). لذا فإن البحث استهدف إلقاء الضوء على الاتجاهات الإنتاجية والاستهلاكية والتصديرية لمحصول البصل الشتوى من خلال دراسة وتحليل تطور الرقعة المزروعة والغلة الفدانية والإنتاج الكلى على مستوى الجمهورية وعلى مستوى محافظات إنتاجه الرئيسية، والعوامل الاقتصادية المحددة للإنتاج وتلك المؤثرة على الكمية المستهلكة محلياً، هذا فضلاً عن تطور كمية وقيمة صادراته، وأخيراً تقدير الكفاءة التسويقية التصديرية لمحصول البصل الشتوى. وقد انتهى البحث إلى العديد من النتائج لعل من أهمها ما يلى: -بالرغم من زيادة كل من الرقعة المزروعة والغلة الفدانية والإنتاج الكلى من البصل الشتوى على مستوى الجمهورية، إلا أن هناك نقص غير مؤكد إحصائياً فى الرقعة المزروعة بمحافظة سوهاج وفى الغلة الفدانية بمحافظة الفيوم، كما أن هناك زيادة غير مؤكدة إحصائياً فى المساحة المزروعة بمحافظة الفيوم، وفى الغلة الفدانية بمحافظتى سوهاج وأسيوط، وفى الإنتاج الكلى بمحافظتى سوهاج والفيوم. -لكل من السعر المزرعى وصافى العائد فى السنة السابقة دور مؤثر فى تقرير الرقعة المزروعة بالبصل الشتوى. -سعر التصدير يمكن أن يلعب دوراً هاماً فى تقرير الرقعة المزروعة إذا ما تم إعلام المزارعين به وشعورهم بالاستفادة منه. -تعتبر كل من الرقعة المزروعة، متوسط إنتاج الفدان، السعر المزرعى، سعر التصدير من أهم العوامل المؤثرة على كمية الإنتاج، حيث تبين أنها مسئولة عن حوالى 90% من التغيرات الحادثة فى الكمية المنتجة. -تعتبر كل من كمية الإنتاج، سعر التجزئة للطن، نصيب الفرد السنوى من البصل بالكجم، وكمية صادرات البصل من أهم العوامل المؤثرة على كمية الاستهلاك السنوى من البصل، حيث تبين أنها مسئولة عن حوالى 98% من التغيرات الحادثة فى الكمية المستهلكة. -بالرغم من زيادة كمية صادرات البصل السنوية زيادة مؤكدة إحصائياً، إلا أنها ما زالت دون المستوى المطلوب. -زيادة قيمة صادرات البصل السنوية زيادة غير مؤكدة إحصائياً. -من المتوقع أن يتلاشى العجز فى الميزان التجارى بين البصل والقمح إذا ما زادت الرقعة المزروعة بالبصل لتبلغ حوالى 1041.2 ألف فدان مقابل نقص نظيرتها المزروعة بالقمح لتبلغ حوالى 1385.5 ألف فدان. -وجود نقص مؤكد إحصائياً فى الهوامش التسويقية التصديرية للبصل. -وجود زيادة مؤكدة إحصائياً فى الكفاءة التسويقية التصديرية لمحصول البصل الشتوى. -رفع الكفاءة التسويقية التصديرية للبصل عما هى عليه يمكن أن يتحقق بإعادة التوزيع الجغرافى لصادراته من ناحية وزيادة كمية الإنتاج المتاحة للتصدير من ناحية أخرى.

مما لا شك أن محصول البصل الشتوى كامل النضج يعتبر أحد الحاصلات الزراعية الغذائية الضرورية والهامة فى مصر، فضلاً عن كونه أحد الحاصلات التصديرية الهامة نظراً لنوعيته المتميزة فى السوق العالمى وميعاد نضجه المبكر، وبالرغم من ذلك فإن الكمية المصدرة منه لا تمثل سوى 8.46% من متوسط الكمية المنتجة خلال فترة الدراسة (87-1998). لذا فإن البحث استهدف إلقاء الضوء على الاتجاهات الإنتاجية والاستهلاكية والتصديرية لمحصول البصل الشتوى من خلال دراسة وتحليل تطور الرقعة المزروعة والغلة الفدانية والإنتاج الكلى على مستوى الجمهورية وعلى مستوى محافظات إنتاجه الرئيسية، والعوامل الاقتصادية المحددة للإنتاج وتلك المؤثرة على الكمية المستهلكة محلياً، هذا فضلاً عن تطور كمية وقيمة صادراته، وأخيراً تقدير الكفاءة التسويقية التصديرية لمحصول البصل الشتوى. وقد انتهى البحث إلى العديد من النتائج لعل من أهمها ما يلى: -بالرغم من زيادة كل من الرقعة المزروعة والغلة الفدانية والإنتاج الكلى من البصل الشتوى على مستوى الجمهورية، إلا أن هناك نقص غير مؤكد إحصائياً فى الرقعة المزروعة بمحافظة سوهاج وفى الغلة الفدانية بمحافظة الفيوم، كما أن هناك زيادة غير مؤكدة إحصائياً فى المساحة المزروعة بمحافظة الفيوم، وفى الغلة الفدانية بمحافظتى سوهاج وأسيوط، وفى الإنتاج الكلى بمحافظتى سوهاج والفيوم. -لكل من السعر المزرعى وصافى العائد فى السنة السابقة دور مؤثر فى تقرير الرقعة المزروعة بالبصل الشتوى. -سعر التصدير يمكن أن يلعب دوراً هاماً فى تقرير الرقعة المزروعة إذا ما تم إعلام المزارعين به وشعورهم بالاستفادة منه. -تعتبر كل من الرقعة المزروعة، متوسط إنتاج الفدان، السعر المزرعى، سعر التصدير من أهم العوامل المؤثرة على كمية الإنتاج، حيث تبين أنها مسئولة عن حوالى 90% من التغيرات الحادثة فى الكمية المنتجة. -تعتبر كل من كمية الإنتاج، سعر التجزئة للطن، نصيب الفرد السنوى من البصل بالكجم، وكمية صادرات البصل من أهم العوامل المؤثرة على كمية الاستهلاك السنوى من البصل، حيث تبين أنها مسئولة عن حوالى 98% من التغيرات الحادثة فى الكمية المستهلكة. -بالرغم من زيادة كمية صادرات البصل السنوية زيادة مؤكدة إحصائياً، إلا أنها ما زالت دون المستوى المطلوب. -زيادة قيمة صادرات البصل السنوية زيادة غير مؤكدة إحصائياً. -من المتوقع أن يتلاشى العجز فى الميزان التجارى بين البصل والقمح إذا ما زادت الرقعة المزروعة بالبصل لتبلغ حوالى 1041.2 ألف فدان مقابل نقص نظيرتها المزروعة بالقمح لتبلغ حوالى 1385.5 ألف فدان. -وجود نقص مؤكد إحصائياً فى الهوامش التسويقية التصديرية للبصل. -وجود زيادة مؤكدة إحصائياً فى الكفاءة التسويقية التصديرية لمحصول البصل الشتوى. -رفع الكفاءة التسويقية التصديرية للبصل عما هى عليه يمكن أن يتحقق بإعادة التوزيع الجغرافى لصادراته من ناحية وزيادة كمية الإنتاج المتاحة للتصدير من ناحية أخرى.

مما لا شك أن محصول البصل الشتوى كامل النضج يعتبر أحد الحاصلات الزراعية الغذائية الضرورية والهامة فى مصر، فضلاً عن كونه أحد الحاصلات التصديرية الهامة نظراً لنوعيته المتميزة فى السوق العالمى وميعاد نضجه المبكر، وبالرغم من ذلك فإن الكمية المصدرة منه لا تمثل سوى 8.46% من متوسط الكمية المنتجة خلال فترة الدراسة (87-1998). لذا فإن البحث استهدف إلقاء الضوء على الاتجاهات الإنتاجية والاستهلاكية والتصديرية لمحصول البصل الشتوى من خلال دراسة وتحليل تطور الرقعة المزروعة والغلة الفدانية والإنتاج الكلى على مستوى الجمهورية وعلى مستوى محافظات إنتاجه الرئيسية، والعوامل الاقتصادية المحددة للإنتاج وتلك المؤثرة على الكمية المستهلكة محلياً، هذا فضلاً عن تطور كمية وقيمة صادراته، وأخيراً تقدير الكفاءة التسويقية التصديرية لمحصول البصل الشتوى. وقد انتهى البحث إلى العديد من النتائج لعل من أهمها ما يلى: -بالرغم من زيادة كل من الرقعة المزروعة والغلة الفدانية والإنتاج الكلى من البصل الشتوى على مستوى الجمهورية، إلا أن هناك نقص غير مؤكد إحصائياً فى الرقعة المزروعة بمحافظة سوهاج وفى الغلة الفدانية بمحافظة الفيوم، كما أن هناك زيادة غير مؤكدة إحصائياً فى المساحة المزروعة بمحافظة الفيوم، وفى الغلة الفدانية بمحافظتى سوهاج وأسيوط، وفى الإنتاج الكلى بمحافظتى سوهاج والفيوم. -لكل من السعر المزرعى وصافى العائد فى السنة السابقة دور مؤثر فى تقرير الرقعة المزروعة بالبصل الشتوى. -سعر التصدير يمكن أن يلعب دوراً هاماً فى تقرير الرقعة المزروعة إذا ما تم إعلام المزارعين به وشعورهم بالاستفادة منه. -تعتبر كل من الرقعة المزروعة، متوسط إنتاج الفدان، السعر المزرعى، سعر التصدير من أهم العوامل المؤثرة على كمية الإنتاج، حيث تبين أنها مسئولة عن حوالى 90% من التغيرات الحادثة فى الكمية المنتجة. -تعتبر كل من كمية الإنتاج، سعر التجزئة للطن، نصيب الفرد السنوى من البصل بالكجم، وكمية صادرات البصل من أهم العوامل المؤثرة على كمية الاستهلاك السنوى من البصل، حيث تبين أنها مسئولة عن حوالى 98% من التغيرات الحادثة فى الكمية المستهلكة. -بالرغم من زيادة كمية صادرات البصل السنوية زيادة مؤكدة إحصائياً، إلا أنها ما زالت دون المستوى المطلوب. -زيادة قيمة صادرات البصل السنوية زيادة غير مؤكدة إحصائياً. -من المتوقع أن يتلاشى العجز فى الميزان التجارى بين البصل والقمح إذا ما زادت الرقعة المزروعة بالبصل لتبلغ حوالى 1041.2 ألف فدان مقابل نقص نظيرتها المزروعة بالقمح لتبلغ حوالى 1385.5 ألف فدان. -وجود نقص مؤكد إحصائياً فى الهوامش التسويقية التصديرية للبصل. -وجود زيادة مؤكدة إحصائياً فى الكفاءة التسويقية التصديرية لمحصول البصل الشتوى. -رفع الكفاءة التسويقية التصديرية للبصل عما هى عليه يمكن أن يتحقق بإعادة التوزيع الجغرافى لصادراته من ناحية وزيادة كمية الإنتاج المتاحة للتصدير من ناحية أخرى.

تهدف هذه الدراسة إلى تحديد مكونات العليقة المثلى المتوازنة والتى تحتوى على معظم العناصر الغذائية الضرورية لدجاج اللحم، وذلك بأقل تكلفة ممكنة (Least cost) فى ضوء الأسعار السائدة لمكونات العليقة من ناحية والقيود الغذائية والاقتصادية من ناحية أخرى، كما تهدف لدراسة أيضاً إلى تحليل حساسية مكونات العليقة فى حالة ارتفاع أسعارها والإرتفاع السعري المسموح به دون حدوث أى تغيرات فى هذه المكونات ونسبتها فى العليقة، هذا فضلاً عن تقدير أسعار الظل لتلك المكونات غير الممثلة فى العليقة، بالإضافة إلى تقدير المردود الاقتصادية لاستخدام العلائق المقترحة لدجاج إنتاج اللحم. وقد أنتهت الدراسة فى العديد من النتائج الهامة تذكر منها على سبيل المثال لا الحصر: 1- أن رجيع الكون من المكونات العلفية التى لم تدخل الحل الأمثل حيث إتضح أن أسعاره الظلية تساوي صفر، الأمر الذى يشير إلى أن التحليل الكيماوي له لم يفي بمتطلبات العليقة المثلي. 2- الحجر الجيري وثنائي فوسفات الكالسيوم و د . ل – مثيوتين هى أقل المكونات حساسية لرتفاع الأسعار. 3- تضيف العلائق المقترحة لدجاج التسمين إلى قطاع الإنتاج الداجنى قيمة مضافة تقدر بحوالي 52.567 مليون جنية لعليقة (بادئ التسمين)، وبالنسبة لعليقة (نامي التسمين) بلغت إجمالي القيمة المضافة حوالي 76.64 مليون جنية وبالنسبة لعليقة (ناهي التسمين) فقد لغت إجمالي القيمة المضافة حوالي 82.633 مليون جنية، وبالنسبة لعيقة (عمر التسمين) فقد بلغت إجمالي القيمة المضافة حوالي 14.218 مليون جنية.

تهدف هذه الدراسة إلى تحديد مكونات العليقة المثلى المتوازنة والتى تحتوى على معظم العناصر الغذائية الضرورية لدجاج اللحم، وذلك بأقل تكلفة ممكنة (Least cost) فى ضوء الأسعار السائدة لمكونات العليقة من ناحية والقيود الغذائية والاقتصادية من ناحية أخرى، كما تهدف لدراسة أيضاً إلى تحليل حساسية مكونات العليقة فى حالة ارتفاع أسعارها والإرتفاع السعري المسموح به دون حدوث أى تغيرات فى هذه المكونات ونسبتها فى العليقة، هذا فضلاً عن تقدير أسعار الظل لتلك المكونات غير الممثلة فى العليقة، بالإضافة إلى تقدير المردود الاقتصادية لاستخدام العلائق المقترحة لدجاج إنتاج اللحم. وقد أنتهت الدراسة فى العديد من النتائج الهامة تذكر منها على سبيل المثال لا الحصر: 1- أن رجيع الكون من المكونات العلفية التى لم تدخل الحل الأمثل حيث إتضح أن أسعاره الظلية تساوي صفر، الأمر الذى يشير إلى أن التحليل الكيماوي له لم يفي بمتطلبات العليقة المثلي. 2- الحجر الجيري وثنائي فوسفات الكالسيوم و د . ل – مثيوتين هى أقل المكونات حساسية لرتفاع الأسعار. 3- تضيف العلائق المقترحة لدجاج التسمين إلى قطاع الإنتاج الداجنى قيمة مضافة تقدر بحوالي 52.567 مليون جنية لعليقة (بادئ التسمين)، وبالنسبة لعليقة (نامي التسمين) بلغت إجمالي القيمة المضافة حوالي 76.64 مليون جنية وبالنسبة لعليقة (ناهي التسمين) فقد لغت إجمالي القيمة المضافة حوالي 82.633 مليون جنية، وبالنسبة لعيقة (عمر التسمين) فقد بلغت إجمالي القيمة المضافة حوالي 14.218 مليون جنية.

تهدف هذه الدراسة إلى تحديد مكونات العليقة المثلى المتوازنة والتى تحتوى على معظم العناصر الغذائية الضرورية لدجاج اللحم، وذلك بأقل تكلفة ممكنة (Least cost) فى ضوء الأسعار السائدة لمكونات العليقة من ناحية والقيود الغذائية والاقتصادية من ناحية أخرى، كما تهدف لدراسة أيضاً إلى تحليل حساسية مكونات العليقة فى حالة ارتفاع أسعارها والإرتفاع السعري المسموح به دون حدوث أى تغيرات فى هذه المكونات ونسبتها فى العليقة، هذا فضلاً عن تقدير أسعار الظل لتلك المكونات غير الممثلة فى العليقة، بالإضافة إلى تقدير المردود الاقتصادية لاستخدام العلائق المقترحة لدجاج إنتاج اللحم. وقد أنتهت الدراسة فى العديد من النتائج الهامة تذكر منها على سبيل المثال لا الحصر: 1- أن رجيع الكون من المكونات العلفية التى لم تدخل الحل الأمثل حيث إتضح أن أسعاره الظلية تساوي صفر، الأمر الذى يشير إلى أن التحليل الكيماوي له لم يفي بمتطلبات العليقة المثلي. 2- الحجر الجيري وثنائي فوسفات الكالسيوم و د . ل – مثيوتين هى أقل المكونات حساسية لرتفاع الأسعار. 3- تضيف العلائق المقترحة لدجاج التسمين إلى قطاع الإنتاج الداجنى قيمة مضافة تقدر بحوالي 52.567 مليون جنية لعليقة (بادئ التسمين)، وبالنسبة لعليقة (نامي التسمين) بلغت إجمالي القيمة المضافة حوالي 76.64 مليون جنية وبالنسبة لعليقة (ناهي التسمين) فقد لغت إجمالي القيمة المضافة حوالي 82.633 مليون جنية، وبالنسبة لعيقة (عمر التسمين) فقد بلغت إجمالي القيمة المضافة حوالي 14.218 مليون جنية.