Fifteen self-consolidating concrete (SCC) as well as five steel fiber-reinforced self-consolidating concrete (SFR-SCC) mixes using full-length crimped steel fibers were developed and tested in order to optimize a suitable(SFR-SCC) mix for repair of beams. Water-cementitious materials (w/cm) ratio, sand/coarse aggregate ratio and presence of basalt dust were the main variables taken into consideration. The test results showed that the mix design for the SCC mixes without steel fibers can be achieved by satisfying the flowability criterion.But for the design of self- consolidating concrete mixes with steel fibers , both theflowability and passing ability criteria must be satisfied. Basalt dust was found to be necessary for SCC mixes without fibers with sand/coarse aggregate ratios of 0.9 and 0.8, and also for developing SCC mixes with crimped steel fibers. SFR-SCC mix with sand/coarse aggregate of 1.1 had satisfactory results in both fresh and hardened properties. SFR-SCC mixes with sand/coarse aggregate of 0.9 and 0.8 did not satisfy fresh properties criteria even with dust/coarse aggregate ratio of 0.4. The suggested SFR-SCC mix was used to repair a beam cracked due to shear stresses. For this purpose, two RC beams were cast and tested under three-point loading. One beam was tested as control beam and the other beam was repaired using the suggested mix. The inclined cracking and ultimate load of the repaired beam were increased by87.5% and 91% comparing to the control beam, respectively.The flexural stiffness was increased significantly for the repaired beam comparing tothe control beam. The test results also showed the great contribution of SFR-SCCin both compression and tension zones.

NULL

مقدمة يشهد العالم في الوقت الحاضر اهتماما متزايدا بقضايا البيئة والتنمية المستدامة، حيث ظهر أن نموذج التنمية الحالي أصبح مرتبطا بأسلوب الحياة الاستهلاكي وعدم الترشيد، والذي أدى بدوره إلي أزمات بيئية متفاقمة. ولتحقيق التكامل في استدامة مجتمعات المدن العربية المعاصرة ينبغي تطبيق مفاهيم الاستدامة على مستوى المبنى والبيئة العمرانية. فقد كان الترشيد في الاستخدام فطرة حياتية وسلوك تلقائي ذو مرجعية في المجتمعات العربية ومدن عمارة المسلمين. وقد حث ديننا الإسلامي علي عدم الإسراف والحفاظ على البيئة، وتجانس العمران مع المستعمل في بوتقة متناغمة، والتكامل بين الجانب البيئي والسيكولوجي والسلوكي للإنسان بالإضافة إلى الجانب الروحي والمادي، وهو ما تعاني منه مدننا العربية المعاصرة. ويمثل المسجد احد أهم المنشآت الدينية التي توجب ضرورة تحقيق مفهوم الترشيد بها ومن ثم تحقيق مفهوم الإستدامة. فرضية البحث: إن المسجد هو المكان الذي يتعلم فيه المسلم كل أمور حياته، وإذا كانت عمارة المسجد تراعى مفاهيم الترشيد في الاستهلاك في مرحلة التصميم فإن ذلك سينعكس على كافة أنشطة الإنسان المسلم وبالتالي على المجتمع بالكامل وعلى كافة الأبنية الأخرى. هدف البحث: تأصيل دور وأهمية المساجد في تطبيق مفهوم الترشيد في الاستهلاك بالمدن العربية المعاصرة. منهجية البحث: تحليل واستنباط طرق تطبيق مفاهيم الترشيد في الاستهلاك في عمارة المساجد العربية المعاصرة.

مقدمة يشهد العالم في الوقت الحاضر اهتماما متزايدا بقضايا البيئة والتنمية المستدامة، حيث ظهر أن نموذج التنمية الحالي أصبح مرتبطا بأسلوب الحياة الاستهلاكي وعدم الترشيد، والذي أدى بدوره إلي أزمات بيئية متفاقمة. ولتحقيق التكامل في استدامة مجتمعات المدن العربية المعاصرة ينبغي تطبيق مفاهيم الاستدامة على مستوى المبنى والبيئة العمرانية. فقد كان الترشيد في الاستخدام فطرة حياتية وسلوك تلقائي ذو مرجعية في المجتمعات العربية ومدن عمارة المسلمين. وقد حث ديننا الإسلامي علي عدم الإسراف والحفاظ على البيئة، وتجانس العمران مع المستعمل في بوتقة متناغمة، والتكامل بين الجانب البيئي والسيكولوجي والسلوكي للإنسان بالإضافة إلى الجانب الروحي والمادي، وهو ما تعاني منه مدننا العربية المعاصرة. ويمثل المسجد احد أهم المنشآت الدينية التي توجب ضرورة تحقيق مفهوم الترشيد بها ومن ثم تحقيق مفهوم الإستدامة. فرضية البحث: إن المسجد هو المكان الذي يتعلم فيه المسلم كل أمور حياته، وإذا كانت عمارة المسجد تراعى مفاهيم الترشيد في الاستهلاك في مرحلة التصميم فإن ذلك سينعكس على كافة أنشطة الإنسان المسلم وبالتالي على المجتمع بالكامل وعلى كافة الأبنية الأخرى. هدف البحث: تأصيل دور وأهمية المساجد في تطبيق مفهوم الترشيد في الاستهلاك بالمدن العربية المعاصرة. منهجية البحث: تحليل واستنباط طرق تطبيق مفاهيم الترشيد في الاستهلاك في عمارة المساجد العربية المعاصرة.

مقدمة يشهد العالم في الوقت الحاضر اهتماما متزايدا بقضايا البيئة والتنمية المستدامة، حيث ظهر أن نموذج التنمية الحالي أصبح مرتبطا بأسلوب الحياة الاستهلاكي وعدم الترشيد، والذي أدى بدوره إلي أزمات بيئية متفاقمة. ولتحقيق التكامل في استدامة مجتمعات المدن العربية المعاصرة ينبغي تطبيق مفاهيم الاستدامة على مستوى المبنى والبيئة العمرانية. فقد كان الترشيد في الاستخدام فطرة حياتية وسلوك تلقائي ذو مرجعية في المجتمعات العربية ومدن عمارة المسلمين. وقد حث ديننا الإسلامي علي عدم الإسراف والحفاظ على البيئة، وتجانس العمران مع المستعمل في بوتقة متناغمة، والتكامل بين الجانب البيئي والسيكولوجي والسلوكي للإنسان بالإضافة إلى الجانب الروحي والمادي، وهو ما تعاني منه مدننا العربية المعاصرة. ويمثل المسجد احد أهم المنشآت الدينية التي توجب ضرورة تحقيق مفهوم الترشيد بها ومن ثم تحقيق مفهوم الإستدامة. فرضية البحث: إن المسجد هو المكان الذي يتعلم فيه المسلم كل أمور حياته، وإذا كانت عمارة المسجد تراعى مفاهيم الترشيد في الاستهلاك في مرحلة التصميم فإن ذلك سينعكس على كافة أنشطة الإنسان المسلم وبالتالي على المجتمع بالكامل وعلى كافة الأبنية الأخرى. هدف البحث: تأصيل دور وأهمية المساجد في تطبيق مفهوم الترشيد في الاستهلاك بالمدن العربية المعاصرة. منهجية البحث: تحليل واستنباط طرق تطبيق مفاهيم الترشيد في الاستهلاك في عمارة المساجد العربية المعاصرة.

بدأ تغريب العمارة العربية والإسلامية منذ دخول الاحتلال الغربى، ثم استمر بعد تحرر العالم العربى، ومازال تأثير الفكر الغربى مستمرا للان، وامتلأت المدن العربية والإسلامية بأنماط معمارية متكررة، لا تعبر عن البيئة المحلية للمنطقة ولكنها منقولة من الخارج. كما تم نقل المناهج التعليمية التى تدرس فى الجامعات الغربية لطلبة العمارة فى العالم العربى دون النظر إلى مدى ملائمتها للمجتمع العربى، مما أدى إلى ظهور جيل من المعماريين والأساتذة يعملون بالجامعات المصرية مثقفين بثقافة معمارية غربية، وكان لهم الدور المؤثر على العمارة العربية المعاصرة والمناهج العلمية بالجامعات. ويمكن القول بأن العالم العربى والإسلامى يوجد به اتجاهات مختلفة للتعامل التراث المعمارى فى العصور الإسلامية، الأول اقتباسات سطحية للمفردات المعمارية التراثية. والثانى التقليديون وهم مقتنعون بضرورة العودة للماضى. أما الثالث فيتبناه المستقبليّون، الذين لا يقبلون بالماضى، ويرون ضرورة محو كل ما هو تقليدى وتجاهله، وبنظرة للاتجاهين الثانى والثالث، نجد أنهما يبتعدان عن المشاكل المعاصرة. وهنا يظهر أهمية وجود فكر معمارى جديد يحاول التعامل مع القضايا المعاصرة مستفيدا بالماضى وبكل مقومات الحاضر من تكنولوجيا ومواد وطرق بناء جديدة، فى محاولة لتوجيه القضية إلى مسارها الصحيح. وهذا ما يمكن تسميته بالفكر المعمارى المتجدد، وهو ما يتبناه هذا البحث بعرض أمثلة معمارية ظهرت فى العالم العربى أو الإسلامى أو خارجه، فكر تبناه معماريون عرب مسلمون، أو غيرهم من المعماريين فى العالم.

ABSTRACT Mine developments are the main access to extract tabular ore deposits in deep underground mines. Therefore, their stability is considered the principal priority during the mine production plan. The success of ore extraction mainly depends on the stability and serviceability of mine developments. Mine development instability is expensive and is a risk to personnel and equipment and in turn, it raises operational costs (e.g, repair costs, slashing, rehabilitation costs, costs of adding secondary support, miners wages and delay of production) (Ellefmo, and Eidsvik, 2009; Abdellah et al. 2014a; 2014b; 2014c). This paper aims to develop a hybrid approach in which deterministic numerical modelling is integrated with probabilistic methods to estimate the probability of unsatisfactory performance (e.g. rating and ranking) associated with the instability of mine developments with respect to mining sequences adopting Rosenblueth’s Point-Estimate Method (RPEM). A three-dimensional, elastoplastic, finite difference model (FLAC3D) is created (Itasca, 2009). The results are presented and categorized with respect to the probability of instability and the mining stage.

A new low-cost V-free beta titanium alloy, Ti–4.7Mo–4.5Fe (TMF55), was designed based on View the MathML source– View the MathML source electronic parameters for biomedical applications. TMF55 alloy is almost half the raw materials cost of the commercial Ti–6Al–4V alloy. Microstructures, mechanical properties, chemical properties and cytotoxicity assessment of the alloy in different heat treatment conditions were investigated and compared to those of commercial Ti–6Al–4V alloy. The aging treatments increased the strength and hardness and decreased the ductility of the alloy. The Young's modulus and ultimate strength of the as-quenched TMF55 alloy (83 GPa and 974 MPa, respectively) are more compatible than that of Ti–6Al–4V alloy (110 GPa and 900 MPa, respectively) for some biomedical applications. The electrochemical behavior of the alloy was studied using potentiodynamic polarization and electrochemical impedance techniques. The corrosion current densities and the film resistances of the alloy are in the range of 3–4 nA/cm2 and order of 105 Ω cm2, respectively, they are close to those of Ti–6Al–4V alloy. The cell viability is comparable to that of commercial Ti–6Al–4V alloy, making this V-free low-cost alloy is a promising candidate for replacing the commercial Ti–6Al–4V alloy in some biomedical applications.

This paper presents a novel design of an end-effector and a process for automatic electrochemical mechanical polishing of conductive materials. The proposed end-effector employs three different actions, electrical, chemical and mechanical in a synergistic way to improve the material removal process. An industrial robot is used to hold the end-effector and a pump feeds an electrolyte to the end-effector. The end-effector circulates the electrolyte over the workpiece surface which acts as an anode. A DC voltage is applied between the anode and cathode to conduct electrochemical polishing. In addition, the end-effector keeps a rotational and linear motion of the polishing pad to conduct mechanical polishing and allows to control the contact force between the pad and the surface to be polished. The control strategy for the proposed system is presented and verified through simulation.

NULL