Skip to main content

التراث العمراني في ضوء مفاهيم العمارة الخضراء(مدينة صنعاء القديمة كمثال تطبيقي)

Research Authors
م. وائل عبد الجليل مقبل البنا، د. عزت عبد المنعم مرغني، د. شوكت محمد لطفي القاضي
Research Journal
مجلة العلوم الهندسية (JES)، كلية الهندسة، جامعة أسيوط، مصر
Research Pages
1041-1055
Research Rank
2
Research Vol
العدد 4، مجلد 35،
Research Website
www.jes.aun.edu.eg
Research Year
2007

العمارة المحلية في عصر العولمة

Research Abstract
رغم انقسام الآراء وتناقض المواقف حول ظاهرة العولمة فقد استطاعت استقطاب الشرائح الفكرية والفئات الاجتماعية متعددة الانتماءات والتخصصات من اقتصاديين وسياسيين وعلماء اجتماع ومثقفين لا يربط بينهم سوى اهتمامهم بجملة التغييرات النوعية المتلاحقة التي يشهدها العالم في مجال الاقتصاد والسياسة والثقافة والاجتماع والبيئة، والتي تعدت نطاق الدولة وتجاوزت الحدود. وكان لوسائل الإعلام والدوريات والمجلات العلمية وتصريحات السياسيين دوراً محدداً لنشر هذا المفهوم على المستوى العالمي لدرجة اعتبرت العولمة حتمية تاريخية لا مناص منها لكل شعوب العالم. تمثل ثنائية (المحلي - الكوني) أو الصراع بين العمارة المحلية والكونية الإشكالية الرئيسية للورقة البحثية، فالرغبة في توظيف تقانة العصر قد تتعارض مع الرغبة في الحفاظ على الروح المحلية التي تجعل من العمارة فن ذا قيمة تاريخية وثقافية. لذا فالبحث يهدف إلى دراسة مفهوم العمارة المحلية في عصر العولمة، وتأثير مفاهيم العولمة على الفكر المعماري المحلي المعاصر. لتحقيق هدف البحث فإنه ينقسم إلى ثلاثة أجزاء: يتناول الجزء الأول المفاهيم المختلفة للعولمة وانعكاساتها على المفاهيم المحلية، بينما يناقش الجزء الثاني مفهوم العمارة المحلية كمقابل لمفهوم العمارة العالمية، أما الجزء الأخير فيقدم تصورا نظريا لاتجاهات الفكر المعماري المحلي في عصر العولمة. وتخلص الورقة البحثية إلى أنه في ضوء انتشار مفاهيم العولمة فإن الفكر المعماري المحلي سوف يأخذ اتجاهين متباينين، أولهما: الرفض التام للعولمة كرد فعل تلقائي يراها مهددة لهويته الجماعية وسيستخدم العمارة كأحد الأدوات الدفاعية لإعلان التمسك بالهوية من خلال إعادة إنتاج نماذج محلية مع المبالغة في التفاصيل الشكلية، والآخر: الانتماء لتيار العولمة وستمثل العمارة أحد الوسائل المتوقعة لإعلان ذلك الانتماء من خلال إعادة استنساخ نماذج شكلية منتشرة في الدول الفاعلة في منظومة العولمة ومن المؤسف أن ذلك الاتجاه هو المرشح للانتشار الأوسع داخل الحلقات الأضعف في منظومة العولمة.
Research Authors
د./ عزت عبد المنعم
Research Journal
مجلة العلوم الهندسية (JES)، كلية الهندسة، جامعة أسيوط، مصر
Research Rank
2
Research Vol
العدد 3، مجلد 36
Research Website
www.jes.aun.edu.eg
Research Year
2008

إستراتيجية التعامل مع المخلفات الصلبة في المدن المصرية

Research Authors
م. ريهام محمد محمد عيد أ.د. مجدي محمد رضوان، د. عزت عبد المنعم مرغني
Research Journal
مجلة العلوم الهندسية (JES)، كلية الهندسة، جامعة أسيوط، مصر
Research Member
Research Pages
1023-1039
Research Publisher
كلية الهندسة، جامعة أسيوط
Research Rank
2
Research Vol
العدد 4، مجلد 36
Research Website
www.jes.aun.edu.eg
Research Year
2008

القيم الإنسانية في العمارة الإسلامية

Research Authors
م. مصطفى عبد الحميد محمد، د. عزت عبد المنعم مرغني، أ.د. محمد عزمي موسى
Research Journal
مجلة العلوم الهندسية (JES)، كلية الهندسة، جامعة أسيوط، مصر
Research Pages
1009-1022
Research Publisher
كلية الهندسة، جامعة أسيوط
Research Rank
2
Research Vol
العدد 4 مجلد 36،
Research Website
www.jes.aun.edu.eg
Research Year
2008

Measuring shear wave velocity of granular material using the Piezoelectric Ring Actuator Technique (P-RAT)

Research Abstract
A precise evaluation of shear wave velocity, V s, is a crucial issue in the design of foundations subjected to dynamic loading, liquefaction evaluation and soil improvement control. Laboratory techniques such as resonant column (RC) and bender element (BE) have been developed over the years to measure V s. At low strain (γ 10-3), techniques based on piezoelectric elements (eg BE) can be considered superior to RC since they can be used in conventional geotechnical devices (eg triaxial, oedometer, DSS, etc.). However ...
Research Authors
Mourad Karray, Mohamed Ben Romdhane, Mahmoud N Hussien, Yannic Éthier
Research Department
Research Journal
Canadian Geotechnical Journal
Research Pages
NULL
Research Publisher
NULL
Research Rank
2
Research Vol
NULL
Research Website
http://www.nrcresearchpress.com/doi/abs/10.1139/cgj-2014-0306
Research Year
2015

المدينة العربية والمعلوماتية، تحديات القرن الحادي والعشرين

Research Abstract
تعد الثورة المعلوماتية من أهم ما يميز القرن العشرين، وخصوصاً الحقبة الأخيرة منه، فقد تطورت أنظمة المعلومات والاتصالات تطورات مذهلة، وبدأ الاعتماد بشكل كبير على الإلكترونيات فى إدارة الأجهزة والقيام بالعديد من الأنشطة الحياتية. ويتمثل أهم تطور أحدثته الثورة المعلوماتية فى هذا القرن فى التطور فى أنظمة الاتصالات وأنظمة شبكة المعلومات (شبكة الأنترنت) بجانب التطور فى الوسائط المرئية والسمعية، وهو ما يتوقع له الاستمرار بشكل كبير ومتعاظم فى القرن الحادى والعشرين، مما سينعكس على شكل الحياة وبالتالى على جميع عناصر المدينة، ويفرض أبعاداً جديدة يلزم التعامل معها من قبل الأجهزة القائمة على إدارة المدن وتنميتها، وهو ما يمثل فى مجلمه تحدياً كبيراً فى القرن المقبل سواء على مستوى العالم بشكل عام وعلى مستوى العالم العربى بشكل خاص.
Research Authors
د./ نوبى محمد حسن
Research Journal
مجلة المدينة العربية، منظمة المدن والعواصم العربية، الكويت
Research Rank
1
Research Vol
العدد 104
Research Year
2001

الخدمات البلدية الإلكترونية

Research Abstract
إذا كان هناك انقلاباً قد حدث بالفعل فى شكل وتخطيط المدينة حينما اخترعت السيارة، وسارعت الخطى نحو إعادة تخطيط المدينة القديمة لكى تتوافق مع التغييرات التى أوجدتها السيارة فى حياة سكان المدينة، فإنه ما من شك فى أنه سيحدث انقلاباً أكثر أهمية وخطورة فى شكل وتخطيط وجميع عناصر المدينة فى القرن الحادى والعشرين، نتيجة الاعتماد على نظم الاتصالات وشبكات المعلومات فى ممارسة جميع أوجه الحياة . يقول "تويو إيتو" Toyo Ito: "إن الأنواع الحالية من المبانى تحتضر. فهى لن تملك القوة لكى تتواصل مع الحياة داخل المجتمع والمقياس الضخم لمحيط شبكة المعلومات الرقمية، والتى تؤثر جوهرياً على إعادة بناء البرامج المعمارية" . وبالتالى فإن المتوقع أن تأثير الثورة المعلوماتية فى القرن الحادى والعشرين على الخدمات البلدية سيأخذ ثلاثة اتجاهات، أولهما تحسين أداء الخدمات، وثانيهما تغيير طريقة أداء هذه الخدمات، وثالثهما التأثير على البنى الأساسية لهذه المبانى فى وظيفتها وشكلها وطرق إنشائها.
Research Authors
د./ نوبى محمد حسن
Research Journal
مجلة المدينة العربية منظمة المدن والعواصم العربية، الكويت
Research Rank
1
Research Vol
العدد 108
Research Year
2002

أسس التفضيل الجمالي في مجال العمارة

Research Abstract
العمارة هي أحد الفنون التشكيلية، غير أنها تختلف عن مجمل هذه الفنون وهي التصوير والنحت في أن للعمارة وظيفية نفعية بجانب الوظيفية الحسية، ولعل هذا ما جعل البعض يعرف العمارة بأنها فن وظيفي أو البعض الأخر الذي ذهب إلى القول بأنها أم الفنون لأنها تحتوي الفنون الأخرى في موضوعها. وبهذا فإن المبنى - وهو ما يمثل الناتج المعماري لعملية التصميم - يعبر عن شقين متوازيين بل متداخلين أحدهما الشق العلمي والآخر الشق الفني، الأول يخاطب العقل بينما يخاطب الثاني الوجدان والعاطفة، المشاعر والأحاسيس، الأول من السهل فهمه وقياسه ومعرفة ردة فعل المستخدم تجاهه، بل إن أحد مكوناته وهي المتانة لا يمكن للمبنى أن يقوم بدون تحقيقها، أما الثاني فمن الصعب فهمه وبالتالي من الصعب قياسه ومعرفة ردة فعل المستخدم والمشاهد تجاه هذا المبنى أو العمل المعماري في مجمله. ولعل هذا ما يمثل المشكلة الفعلية في مجال العمارة، إذ كيف يمكن تقييم الجانب الحسي في المبنى، بل وكيفية معرفة الأسس التي ينبني عليها التفضيل الجمالي للأعمال المعمارية، ولعل هذا ما يفسر أيضا تأرجح الاتجاهات المعمارية المختلفة وعبر العصور التاريخية حتى العصر الحالي في اتجاه العمل المعماري نحو مخاطبة العقل أو العاطفة أو كلاهما، وإن كان الجمع بينهما يمثل قمة الأداء الناجح للفكر المعماري وللناتج الممثل له. ومن هنا يمكن أن نفهم أيضا التغيير الذي يحدث في الفكر المعماري من وقت لآخر أو حتى داخل ذات الوقت لتغيير الفكر من تغلب أحد الجوانب على الأخر العقل أو العاطفة والمشاعر الوجدانية. ورغم الصعوبة المشار إليها في هذا المقال في معرفة الأسس التي تتم عليها عملية التفضيل الجمالي للأعمال المعمارية، بجانب اختلاف علماء الجمال في تحديد هذه الأسس، إلا أننا سنحاول في هذا المقال طرح رؤية خاصة مبنية على أساس استقراء للأعمال المعمارية الكلاسيكية والحديثة بجانب رؤية بعض علماء الجمال والنظريات المعمارية القديمة والمعاصرة.
Research Authors
د./ نوبى محمد حسن
Research Journal
مجلة الديرة، الجمعية السعودية لعلوم العمران، الرياض
Research Rank
1
Research Year
2002

العمارة المعلوماتية: رؤية لإشكالية الإبداع المعماري في القرن الحادي والعشرين

Research Abstract
تعد الثورة المعلوماتية من أهم ما ميز القرن العشرين، وخصوصاً الحقبة الأخيرة منه، فقد تطورت أنظمة المعلومات والاتصالات تطورات مذهلة، وبدأ الاعتماد بشكل كبير على الإلكترونيات في إدارة الأجهزة والقيام بالكثير من الأنشطة الحياتية. وتتمثل إشكالية هذه الدراسة في محورين؛ أولهما أن المعلوماتية ستغير من نمط الحياة في القرن الحادي والعشرين من النمط العادي إلى النمط الإلكتروني أو بمعنى آخر ستجعل اليوتوبيا تظهر على أرض الواقع. وثانيهما أن العلاقة بين المعلوماتية والعمارة ستكون علاقة غير تقليدية في هذا القرن. كما تتمثل الفرضية البحثية في بعدين؛ الأول، أنه سيحدث تطوير كبير وانتشار واسع للمباني الذكية. وثانيهما، أنه سيحدث تغيير جذري في نمط العمارة في القرن الحادي والعشرين وسيشمل هذا التغيير جوانب العمارة الثلاثة؛ الشكل، والوظيفة، والإنشاء. ولأن هذه الفرضية لا يمكن للبحث التأكد من صحتها حالياً، لذا فإن الدراسة تطرحها في شكل تنظير ورؤى مستقبلية تعتمد على ما يحدث في هذه الأيام وعلى استشراف ما يتوقع حدوثه في المستقبل من تأثير للمعلوماتية على نمط الحياة وبالتالي على العمارة. ومع الاعتماد على المنهج التحليلي التنظيري للدراسة فإن محتويات البحث تقع في خمسة أجزاء؛ يضم الجزء الأول مدخلاً تمهيدياً يبحث في ماهية العمارة المعلوماتية، أما الجزأين الثاني والثالث فيحتويان على الإشكالية البحثية وفرضية الدراسة، بينما يضم الجزء الرابع النتائج البحثية ومناقشة للعمارة المعلوماتية كإشكالية إبداعية، وينتهي البحث بالجزء الخامس والذي يشمل الخلاصة والتوصيات.
Research Authors
د./ نوبى محمد حسن
Research Journal
المؤتمر المعماري الدولي الرابع، قسم العمارة كلية الهندسة، جامعة أسيوط، أسيوط
Research Rank
4
Research Year
2000
Subscribe to