Skip to main content

تحليل اقتصادي قياسي لبعض مؤشرات إنتاج وتصنيع بنجر السكر فى مصر

Research Abstract
يعتبر محصول بنجر السكر من المحاصيل الزراعية الهامة فى العالم، حيث يساهم بنحو 27% من الإنتاج العالمي للسكر، وتجود زراعته فى المناطق الشمالية المعتدلة من العالم، فهو من نباتات البحر المتوسط، كما يعد المصدر الثاني لإنتاج السكر فى مصر إذ يلي قصب السكر فى الأهمية، فقد بلغت نسبة مساهمته فى الإنتاج حوالي 20.5% (5). وتحتل مصر المرتبة الأولى بين دول العالم من إنتاجية القصب حيث بلغت إنتاجيته الفدانية حوالي 51 طن/فدان فى عام 2007 (3). وقد بدأ الإهتمام بزراعته فى مصر فى الثمانينيات كمحصول شتوى ثنائي الغرض، حيث يستخرج السكر من الجزور ويستخدم المجموع الخضري كعلف أخضر. ويعتبر المحصول بمثابة الأمل فى تقليل الفجوة الغذائية من السكر، نظراً لأنه يتميز عن قصب السكر فى أن فترة بقائه بالتربة تتراوح بين 6 – 7 أشهر، واحتياجاته المائية تقدر بحوالي 4200 م3 /فدان، فضلاً على أن زراعته تنجح فى الأراضي الحديثة وعلى ذلك فإن التوسع فى زراعته لن يكون على حساب المحاصيل الرئيسية. فى حين أن القصب يعطى الإنتاج بعد 12 شهراً، واحتياجاته المائية تقدر بحوالي 16000 م3 /فدان (2)، بينما أصبح يستهلك حوالي 8000 م3 /فدان، بعد تطبيق مشروع النهوض بالقصب واستخدام نظام الرى المطور والتسوية بالليزر (1). مشكلة الدراسة: أصبح إنتاج مصر من السكر لا يكفى إلا حوالى 66.7% من احتياجاته المحلية، مما جعله أحد البنود الرئيسية للواردات المصرية التى تستهلك قدراً كبيراً من النقد الأجنبي، والتى تسبب زيادة الأعباء على ميزان المدفوعات، ونظراً لأننا نعاني من محدودية الأراضي الزراعية الجيدة والقوية والمناخ الملائم لزراعة القصب لذا فإن التوسع فى زراعة القصب يعد أمراً صعباً، الأمر الذى يدعو إلى دراسة إمكانية زيادة السكر فن طريق التوسط فى زراعة البنجر فى الأراضي الحديثة. الهدف من الدراسة: استهدفت الدراسة التعرف على اسباب قصور السكر عن تلبية الإحتياجات الاستهلاكية، وإمكانية زيادة حجم الإكتفاء الذاتي وتقليل حجم الفجوة الغذائية منه، من خلال التعرف على الطاقة الإنتاجية وتطور حجم الإنتاج من محصول بنجر السكر وإنتاجه من السكر، ودراسة تطور حجم الفجوة السكرية ونسبة الإكتفاء الذاتي باستخدام نماذج الإتجاه العام، ومدى كفاءة الآداء الحالي لمصانع سكر البنجر والطاقة المتاحة لها. كما استهدفت الدراسة أيضاً محاولة التعرف على أهم العوامل تأثيراً على المساحة المزروعة بمحصول البنجر والتى من خلالها يمكن زيادة حجم الإنتاج وذلك باستخدام دالة استجابة العرض، وكذلك معرفة حجم الإنتاج الذى يمكن إضافته لتقليص الفجوة الغذائية من السكر فى ضوء حجم الفجوة ونسبة الاستخلاص، وأخيراً المفاضلة بين محصولي البنجر وقصب السكر من خلال حساب العائد الاقتصادي لكل منهما.
Research Authors
د/ سوزان عبد المجيد أبو المجد
جمال الدين محمد ذكى
Research Journal
مجلة أسيوط للعلوم الزراعية
Research Publisher
كلية الزراعة - جامعة أسيوط
Research Rank
2
Research Vol
المجلد التاسع والثلاثون، العدد الثالث
Research Year
2008

دراسة اقتصادية لمحصول القمح فى جمهورية مصر العربية

Research Abstract
يعتبر محصول القمح من أهم محاصيل الحبوب ليس فى مصر فحسب بل على مستوى العالم إذ يشغل أكبر مساحة فى العالم بالنسبة لهذه المحاصيل، ويعد الثالث بين محاصيلنا الزراعية من حيث المساحة، وتشير الآدلة الأثرية التاريخية على أن مصر من أقدم بلدان العالم زراعة له إذ يزرع منذ حوالي 6 آلاف سنة. وترجع أهميته كمحصول غذائي إذ أنه يصنع منه الخبز والمشتقات الأخرى للدقيق الذى يمثل 25% من الوزن الكلي للغذاء فى المجتمع المصري وما يزيد عن 50% من الاستهلاك الكلي للحبوب، ويمد الجسم بحوالي 37% من احتياجاته الحرارية وحوالي 45% من البروتين الكلي ونحو 52% من جملة نصيبه من البروتين النباتي مما يبرز أهميته كمحصول غذائي هام للسكان. المشكلة البحثية: تنحصر المشكلة الأساسية للبحث فى عدم قدرة الإنتاج المحلي من القمح على الوفاء بالإحتياجات الاستهلاكية المتزايدة وعدم ملاحقة الزيادة الحادثة فى الإنتاج للزيادة السكانية مما أدى إلى استيراد مصر ما يزيد عن نصف احتياجاتهم من القمح وحدوث عجز ميزان المدفوعات بالإضافة إلى خطر التبعية للدول الكبرى التى لديها فائض قابل للتصدير. هدف البحث: يستهدف البحث التعرف على أسباب الفجوة بين الإنتاج والاستهلاك من محصول القمح ومحاولة الوصول إلى الأسباب التى قد تؤدى إلى تقليل حجم هذه الفجوة، وتحقيقاً لذلك فقد تم دراسة تطور الإنتاج والاستهلاك ومدى تحقيق الاكتفاء الذاتى وذلك باستخدام دالات الاتجاه الزمني العام وكذا التعرف على العوامل المؤثرة على المساحة المزروعة منه فى العام السابق للزراعة باستخدام دالات استجابة العرض، وكذا معرفة العوامل المؤثرة على الاستهلاك بقياس دالة الطلب على القمح ودقيقه المستورد، كما تناولت الدراسة إلقاء الضوء على أثر التحرر الاقتصادي على أربحية المحصول والمتمثل فى إلغاء كافة القيود وإزالة التشوهات السعرية المفروضة إلى جانب التعرف على سياسة التوريد والعوامل المؤثرة عليها. الأسلوب البحثي: اعتمدت الدراسة فى تفسيرها وتحليلها للظواهر المدروسة على الأسلوب الاستقرائي فيما يتعلق بوصف المؤشرات الإنتاجية والاقتصادية والأسلوب الاستدلالي فيما يتعلق بتقدير واختبارات الفروض، إلى جانب العديد من الأساليب الإحصائية والرياضية فى تحليل البيانات والوصول إلى النتائج حيث استخدمت دالات الاتجاه الزمني العام ونماذج تحليل الانحدار والارتباط واختبارات المعنوية.
Research Authors
جمال الدين محمد ذكى
د/ سوزان عبد المجيد أبو المجد
ممدوح السيد محمود
Research Journal
مجلة أسيوط للعلوم الزراعية
Research Publisher
كلية الزراعة - جامعة أسيوط
Research Rank
2
Research Vol
المجلد الثامن والثلاثون، العدد الرابع
Research Year
2007

دراسة الجدوى الاقتصادية لمشروع المناحل فى محافظة أسيوط

Research Abstract
نظراً للإحتياج الشديد لتنمية الريف المصري من خلال المشروعات التى تتواءم مع البيئة المحيطة وتوظيف طاقات الشباب فى مجالات مفيدة فإن تربية النحل من أهم المشروعات التى تساهم فى زيادة إنتاجية المحاصيل الزراعية كماً ونوعاً، فضلاً عن تكاليف القليلة إذ ما قورن بغيره من المشروعات الزراعية الأخرى، وذلك لآن هذا المشروع من المشروعات ذات الإيرادات الثابتة مع سرعة دورة رأس المال وحتى الأرباح. وتتلخص المشكلة البحثية فى ضعف التمويل الخاص لمشروع تربية النحل، بالإضافة إلى عدم إنتشاره رغم توفير البيئة المناسبة فى ريف وحضر مصر. ولذلك يهدف البحث إلى دراسة تقييم جدوى مشروع المناحل لمحاولة تشجيع الاستثمارات فى هذه المشروعات، وإيضاح مدى أربحية هذه المشروعات، وحث الشباب على مزاولتها أو القيام بها لحل أزمة البطالة بين الشباب فى مصر وعلى الأخص محافظة أسيوط. ومن نتائج الدراسة تناقص عدد الخلايا البلدية لإنتاج عسل النحل على مستوى الجمهورية ومحافظة أسيوط بنحو 13.93 ، 7.7 ألف خلية سنوياً على التوالي خلال الفترة 1990 – 2004، فى حين تزايدت أعداد الخلايا الخشبية لإنتاج عسل النحل على مستوى الجمهورية وأسيوط بنحو 14.83 ، 9.36 ألف خلية سنوياُ على التوالي. هذا وبالنسبة لإجمالي عدد الخلايا البلدية والخشبية فقد تزايدت على مستوى الجمهورية وأسيوط ولكن لم تثبت معنوية هذه الزيادة إحصائياً خلال فترة الدراسة. كما تبين من الدراسة أن متوسط أعداد الخلايا البلدية بأسيوط قدر بنحو 39 ألف خلية يمثل نحو 58.65% من مثيله بمصر والبالغ نحو 66.5 ألف خلية، فى حين قدر متوسط أعداد الخلايا الخشبية لإنتاج عسل النحل على مستوى الجمهورية وأسيوط بنحو 14.83 ، 9.36 ألف خلية سنوياً على التوالي. هذا وبالنسبة لإجمالي عدد الخلايا البلدية والخشبية فقد تزايدت على مستوى الجمهورية وأسيوط ولكن لم تثبت معنوية هذه الزيادة إحصائياً خلال فترة الدراسة. كما تبين من الدراسة أن متوسط أعداد الخلايا البلدية بأسيوط قدر بنحو 39 ألف خلية يمثل نحو 58.65% من مثيله بمصر والبالغ نحو 66.5 ألف خلية، فى حين قدر متوسط أعداد الخلايا الخشبية بالمحافظة نحو 82 ألف خلية، يمثل نحو 6.23% من مثيله بمصر البالغ نحو 1316 ألف خلية، وبالنسبة لمتوسط إجمالي أعداد الخلايا بالمحافظة فقد بلغ نحو 121 ألف خلية يمثل نحو 8.76% من إجمالي عدد الخلايا بالجمهورية والبالغ نحو 1382 ألف خلية. وبالنسبة لإنتاج الخلايا فقد متوسط إنتاج الخلايا البلدية بأسيوط نحو 125 طن يمثل نحو 58.41% عن نظيره بمصر والبالغ نحو 214 طن وذلك فى الفترة (1990 – 2004)، فى حين قدر متوسط إنتاج الخلايا الخشبية بأسيوط نحو 809 طن، يمثل نحو 9.5% عن نظيره بالجمهورية والبالغ نحو 8503 طن، وبالنسبة لمتوسط إجمالي إنتاج الخلايا بأسيوط فقد بلغ نحو 934 طن يمثل نحو 10.71% من إجمالي إنتاج الخلايا بالجمهورية والبالغ نحو 8717 طن خلال الفترة السابق ذكرها. كما أوضحت الدراسة أن محافظة أسيوط قد أحتلت ترتيباً متأخراً بين أهم المحافظات المنتجة للعسل، مما يعطى أرضاً خصبة لإمكانية زيادة الإنتاج بها من عسل النحل خاصة وأن محافظة المنيا التى تقع شمالها تحتل المرتبة الأولى وتتفوق فى إنتاجها منها بما يزيد على 120 طناً سنوياً. كما تبين من الدراسة أن الجدوى الاقتصادية لمشروع إنتاج عسل النحل فى حالة طاقة 50 خلية أقل من نظيرتها 100 خلية بالإستعانة بقرض وبدون قرض والتى لها قدرة أكبر على تحمل زيادة التكاليف أو نقص الإيرادات. حيث تبين أن معدل العائد الداخلي (IRR) فى حالة 50 خلية وبدون قرض بلغ نحو 57.06% أما عند الحصول على قرض ولذات المشروع فقد بلغ نحو 261.79% ، 92.62% على التوالي. فى حين بلغ معدل العائد الداخلي فى حالة زيادة التكاليف الكلية وخفض الإيرادات الكلية بنسبة 10% نحو 30.23% ، 34.71% فى حالة 50 خلية بدون قرض وبقرض على التوالي، هذا وقد بلغ ذلك المعدل نحو 60.18% ، 89.67% فى حالة 100 خلية بدون قرض وبقرض على التوالي. وأخيراً يتبين من الدراسة أن صافي إيرادات مشروع 50 خلية بلغ نحو 38.58 ألف جنية بدون قرض بينما بلغ حوالي 37.87 ألف جنية فى حالة الأستعانة بقرض قدره خمسة الآف جنية، فى حين بلغ صافي إيرادات مشروع 100 خلية حوالي 107.41 ألف جنية فى حالة عدم اللجوء إلى قرض، بينما بلغ حوالي 102.17 ألف جنية فى حالة الاستعانة بقرض قدره عشرة آلاف جنية. فى ضوء ما ورد بالبحث من نتائج توصي الدراسة بضرورة العمل على تشجيع وانتشار مشروعات عسل النحل كمساهمة فى حل مشكلة البطالة ولو جزئياً وذلك عن طريق إقامة وتمويل هذه المشروعات بالتنسيق مع الصندوق الإجتماعي للتنمية كمشروعات صغير لشباب الخريجين وإمدادهم بالاحتياجات الإرشادية اللازمة بالإضافة إلى زيادة الإهتمام وتأمين مراعي النحل من خلال زيادة الرقعة المزروعة بالأشجار المثمرة والمحاصيل والخضروات والتى تشكل مصدراً وفيراً للرحيق وحبوب اللقاح.
Research Authors
د/سوزان عبد المجيد ابو المجد
د/ عزت صبرة
د/ ضحى إسماعيل
Research Journal
المجلة المصرية للاقتصاد الزراعى
Research Rank
1
Research Vol
لمجلد(18)، العدد 2
Research Year
2008

أثر التغيرات الاقتصادية على صادرات البطاطس

Research Abstract
تمثل الصادرات المصرية من البطاطس أهمية خاصة بين الحاصلات الزراعية التصديرية لعدة اعتبارات لعل من أهمها أنه يعتبر من الحاصلات التصديرية الهامة فى الأسواق العالمية لما يتمتع به من مركز تنافسي، كما أن حصيلته التصديرية تبلغ 268.42 مليون جنية خلال الفترة 1995 – 2007 وهى حصيلة مرتفعة نسبياً إذا ما قورنت بحصيلة الصادرات الزراعية المصرية، مما يسهم فى حصيلة الدولة من النقد الأجنبي اللازمة لتنفيذ برامج التنمية الاقتصادية، ولقد خضعت السياسة الزراعية المصرية للتدخل الحكومي قبل منتصف الثمانينيات مما أدى إلى بعض الإختلالات السعرية والتسويقية، ثم بدأت الحكومة بعد منتصف الثمانينيات منذ عام 1987 إتباع سياسة التحرر الاقتصادي وأصبح للمزراعين الحرية فى اتخاذ قراراتهم الإنتاجية والتسويقية وفقاً لآليات التغيرات الاقتصادية العالمية الجديدة، ومن ثم يتأثر المعروض من الإنتاج المحلي من البطاطس كمحصول تصديري بتلك التغيرات. وتستهدف الدراسة بصفة أساسية التعرف على أهم المتغيرات الاقتصادية المحلية والعالمية لمحصول البطاطس فى مصر، وذلك عن طريق استعراض النماذج الاتجاهية المقدرة فى صورتها الخطية لبعض المؤشرات الاقتصادية موضع الدراسة ممثلة فى الرقعة المزروعة، الإنتاجية الفدانية، الإنتاج الكلي، السعر المزرعي، العائد الفداني، تكلفة سعر التصدير للمحصول، وقد أخذت جميع تلك المتغيرات اتجاها عاماً متزايداً ومعنوياً إحصائياً، وبدارسة أهم العوامل الاقتصادية المحددة للرقعة المزروعة من محصول البطاطس تبين أن متغيري السعر المزرعي وسعر التصدير لطن البطاطس تعتبر من أكثر المتغيرات المستقلة تأثيراً على المساحة المزروعة، وأن زيادة الأسعار المزرعية فى سنة ما بمقدار جنية واحد يؤدى إلى التوسع فى المساحة المزروعة من البطاطس فى السنة التالية بحوالي 0.11 ألف فدان، وإن زيادة سعر التصدير فى السنة التاليى بحوالي 0.79 ألف فدان، وتبين من تطبيق سياسة التحرر الاقتصادي على بعض المؤشرات الفيزيقية لمحصول البطاطس وجود بعض الآثار الإيجابية لتلك السياسة على كل من الرقعة المزروعة، الإنتاجية الفدانية، الإستهلاك الكلي، كمية الصادرات، فى حين تبين وجود أثر سلبي لسياسة التحرر الاقتصادي على الإنتاج الكلي، وأوضحت الدراسة أنه فيما يتعلق بالأثر الكمي لتطبيق شروط منظمة التجارة العالمية على كمية الصادرات المصرية من البطاطس فقد تبين زيادتها خلال فترة ما بعد تطبيق شروط تلك المنظمة (2001 – 2007) عن نظيره خلال فترة ما قبل التطبيق (1987 – 1994) بحوالي 62.69% من متوسط كمية الصادرات المصرية من البطاطس خلال الفترة الأولى، وفيما يتعلق بالأثر القيمي لتطبيق شروط منظمة التجارة العالمية على قيمة الصادرات المصرية من البطاطس فقد تبين زيادتها خلال فترة ما بعد تطبيق شروط تلك المنظمة عن نظيره فى فترة ما قبل التطبيق بحوالي 239.93% من متوسط قيمة الصادرات المصرية من البطاطس خلال الفترة الأولى. وفى ضوء النتائج المتحصل عليها خلصت الدراسة إلى ضرورة دعم إنتاج البطاطس بغرض التصدير مع إنتاج مساحات معينة لزراعتها من أجل التصدير طبقاً للأصناف المطلوبة وأذواق المستهلكين فى السواق الخارجية ومواعيد التصدير المناسبة لكل سوق.
Research Authors
د/سوزان عبدالمجيد ابو المجد
ممدوح السيد محمود
Research Journal
مجلة المنيا للبحوث والتنمية الزراعية
Research Publisher
كلية الزراعة - جامعة المنيا
Research Rank
2
Research Vol
المجلد (28)، العدد 3
Research Year
2008

Isolation and molecular genetic characterization of a
yeast strain able to degrade petroleum polycyclic
aromatic hydrocarbons

Research Abstract
Polycyclic aromatic hydrocarbons (PAHs) belong to a class of toxic environmental pollutants and PAH exposure causes public health risks and raises environmental concerns. Identification of the key microorganisms that play a role in pollutant degradation processes is relevant to the development of optimal in situ bioremediation strategies. In the current study, three yeast strains were isolated from oilcontaminated soil by enrichment technique in mineral basal salts (MBS) medium supplemented with phenanthrene as a sole carbon source. Out of these, strain AH70 was selected for PAHs degradation, because of its fast growth on agar plate coated by PAHs as sole source of carbon and energy. The yeast was identified by molecular genetics technique based on sequence analysis of the variable D1/D2 domain of the large subunit (26S) ribosomal DNA. Subsequent 26S rRNA gene sequencing showed 100% base sequence homology and it was identified as Candida viswanathii. The degradation of PAHs by this yeast was confirmed by GC-MS analyses. The yeast was capable of degrading a mixture of low and high molecular weight PAHs and degradation efficiency was found as 89.76% for naphthalene, 77.21% for phenanthrene, 60.77% for pyrene and 55.53% for benzo(a)pyrene at the end of 10 days.
Research Authors
Abd El-Latif Hesham, Saad A. Alamri, Sardar Khan, Motamed E. Mahmoud and Hashem
M. Mahmoud
Research Department
Research Journal
African Journal of Biotechnology
Research Pages
2218-2223
Research Rank
1
Research Vol
Vol. 8 (10),
Research Year
2009

Studies on the Calcium-paracaseinate-phosphate complex form Buffaloe's milk. 11- Effect of adding starter

Research Authors
Shahin Y.
Research Department
Research Journal
Assiut Journal of Agricultural Sciences,
Research Member
Youssif Hasanein Mohamed Shahin
Research Pages
41
Research Publisher
Assiut Journal of Agricultural Sciences,
Research Rank
2
Research Vol
12 (6)
Research Year
1982

Effectiveness of drought tolerance indices to identify tolerant genotypes in bread wheat (Triticum aestivum L.)

Research Abstract
In order to assess efficiency of drought tolerance indices, 50 bread wheat genotypes were evaluated under three environments: normal (clay fertile soil, E1), 100% (E2), and 50% (E3) field water capacity in sandy calcareous soil. A total of 14 drought tolerance indices including grain yield/plant, grain yield/spike, 1000-kernel weight, spike length, no. of tillers, plant height, flowering time, stomata frequency, stomata width, stomata length, drought susceptibility index (DSI), stress tolerance index (STI), yield stability index (YSI), and harmonic mean (HM) were estimated. A moderate to high broad-sense heritability was obtained for 1000-kernel weight (0.47), spike length (0.38), plant height (0.54), flowering time (0.73), stomata frequency (0.59), and stomata length (0.54). Grain yield/plant was strongly positively correlated with grain yield/spike, no. of tillers, plant height, flowering time, stomata length, STI, YSI, and HM, while negatively correlated with stomata frequency and DSI in E2 and E3, respectively. Thus, highly heritable traits strongly correlated with grain yield under stress conditions especially stomata frequency and length could be used as reliable indices for selecting high-yielding genotypes tolerant to drought stress. Cluster analysis based on morpho-physiological traits suggested the group 3 genotypes in E2 as the most tolerant genotypes to be used for developing improved varieties.
Research Authors
El-Rawy M.A. and Hassan M.I.
Research Department
Research Journal
Journal of Crop Science and Biotechnology
Research Pages
pp 255-266
Research Publisher
Korean Society of Crop Science and Springer
Research Rank
1
Research Vol
Volume 17, Issue 4
Research Website
http://link.springer.com/article/10.1007/s12892-014-0080-7
Research Year
2014


دراسة إقتصادية للجدارة الإنتاجية لأهم النباتات الطبية والعطرية بمحافظات إنتاجها الرئيسية مع التركيز على محافظة أسيوط

Research Abstract
استهدف هذا البحث إلقاء الضوء على تطور الإنتاج للمحاصيل موضع الدرسة فى مصر خلال الفترة (1995 – 2012) من خلال دراسة تطور المساحة والإنتاجية والإنتاج وتقدير معادلات الاتجاه الزمنى العام لها, كما استهدف التعرف على الجدارة الإنتاجية للمحاصيل موضع الدراسة فى محافظات إنتاجه الرئيسية وكذلك مراكز إنتاجه من خلال التعرف على متوسط إنتاج الفدان بكل منها وتحديد مدى وجود فروق معنوية بين هذه المحافظات وكذلك بين المراكز من حيث متوسط إنتاج الفدان. وقد جمعت البيانات الرئيسية لهذا البحث من النشرات الاقتصادية التلى تصدرها الإدارة المركزية للاقتصاد الزراعى بوازرة الزراعة المصرية ومديرية الزراعة بأسيوط, بالإضافة إلى الدراسات السابقة المهتمة بالموضوع. وقد انتهى البحث إلى بعض النتائج الهامة نوردها فى الآتى: أولاً: جاءت الجدارة الإنتاجية (لمعيار متوسط انتاج الفدان) على مستوى المحافظات للمحاصيل موضع الدراسة بفروق معنوية كالآتى: 1- بالنسبة لمحصول الكمون جاءت محافظات المنيا واسيوط والغربية والوادى الجديد فى المرتبة الأولى, فى حين جاءت بنى سويف والفيوم فى المرتبة الثانية والأخيرة. 2- بالنسبة لمحصول اليانسون كانت محافظة الفيوم فى المرتبة الأولى, فى حين جاءت كل من أسيوط والمنيا فى المرتبة الثانية, وجاءت كل من بنى سويف والوادى الجديد فى المرتبة الثالثة والأخيرة. 3- بالنسبة لمحصول الشمر جاءت محافظة أسيوط والفيوم فى المرتبة الأولى, فى حين جاءت محافظة المنيا فى المرتبة الثانية, بينما جاءت محافظتى قنا والشرقية فى المرتبة الثالثة, وجاءت بنى سويف فى المرتبة الرابعة والأخيرة. 4- بالنسبة لمحصول الكسبرة جاءت محافظتى بنى سويف وأسيوط فى المرتبة الأولى, فى حين جاءت محافظتى الغربية والمنيا فى المرتبة الثانية, بينما جاءت محافظتى البحيرة والفيوم فى المرتبة الثالثة والأخيرة. 5- بالنسبة لمحصول الريحان محافظة بنى سويف فى المرتبة الأولى, فى حين جاءت أسيوط والفيوم فى المرتبة الثانية, وجاءت كل محافظتى المنيا والشرقية فى المرتبة الثالثة والأخيرة. ثانياً: جاءت الجدارة الإنتاجية (لمعيار متوسط إنتاج الفدان) على مستوى المراكز فى محصولى الشمر والكسبرة فقط بفروق معنوية كالآتى: 1- بالنسبة لمحصول الشمر كانت المركز منفلوط, أبنوب, ديروط فى المرتبة الأولى, وجاءت القوصية والفتح فى المرتبة الثانية والأخيرة. 2- بالنسبة لمحصول الكسبرة جاء مركز ديروط فى المرتبة الأولى, وجاءت القوصية ومنفلوط فى المرتبة الثانية والأخيرة
Research Authors
أ. د/ طلعت حافظ إسماعيل, أ.د/ جلال عبد الفتاح الصغير, د\ فالح عبد النعيم أمين
Research Journal
مجلة أسيوط للعلوم الزراعية
Research Publisher
كلية الزراعة - جامعة أسيوط
Research Rank
2
Research Vol
( مجلد رقم (45) ، العدد (5
Research Year
2014


دراسة إقتصادية للجدارة الإنتاجية لأهم النباتات الطبية والعطرية بمحافظات إنتاجها الرئيسية مع التركيز على محافظة أسيوط

Research Abstract
استهدف هذا البحث إلقاء الضوء على تطور الإنتاج للمحاصيل موضع الدرسة فى مصر خلال الفترة (1995 – 2012) من خلال دراسة تطور المساحة والإنتاجية والإنتاج وتقدير معادلات الاتجاه الزمنى العام لها, كما استهدف التعرف على الجدارة الإنتاجية للمحاصيل موضع الدراسة فى محافظات إنتاجه الرئيسية وكذلك مراكز إنتاجه من خلال التعرف على متوسط إنتاج الفدان بكل منها وتحديد مدى وجود فروق معنوية بين هذه المحافظات وكذلك بين المراكز من حيث متوسط إنتاج الفدان. وقد جمعت البيانات الرئيسية لهذا البحث من النشرات الاقتصادية التلى تصدرها الإدارة المركزية للاقتصاد الزراعى بوازرة الزراعة المصرية ومديرية الزراعة بأسيوط, بالإضافة إلى الدراسات السابقة المهتمة بالموضوع. وقد انتهى البحث إلى بعض النتائج الهامة نوردها فى الآتى: أولاً: جاءت الجدارة الإنتاجية (لمعيار متوسط انتاج الفدان) على مستوى المحافظات للمحاصيل موضع الدراسة بفروق معنوية كالآتى: 1- بالنسبة لمحصول الكمون جاءت محافظات المنيا واسيوط والغربية والوادى الجديد فى المرتبة الأولى, فى حين جاءت بنى سويف والفيوم فى المرتبة الثانية والأخيرة. 2- بالنسبة لمحصول اليانسون كانت محافظة الفيوم فى المرتبة الأولى, فى حين جاءت كل من أسيوط والمنيا فى المرتبة الثانية, وجاءت كل من بنى سويف والوادى الجديد فى المرتبة الثالثة والأخيرة. 3- بالنسبة لمحصول الشمر جاءت محافظة أسيوط والفيوم فى المرتبة الأولى, فى حين جاءت محافظة المنيا فى المرتبة الثانية, بينما جاءت محافظتى قنا والشرقية فى المرتبة الثالثة, وجاءت بنى سويف فى المرتبة الرابعة والأخيرة. 4- بالنسبة لمحصول الكسبرة جاءت محافظتى بنى سويف وأسيوط فى المرتبة الأولى, فى حين جاءت محافظتى الغربية والمنيا فى المرتبة الثانية, بينما جاءت محافظتى البحيرة والفيوم فى المرتبة الثالثة والأخيرة. 5- بالنسبة لمحصول الريحان محافظة بنى سويف فى المرتبة الأولى, فى حين جاءت أسيوط والفيوم فى المرتبة الثانية, وجاءت كل محافظتى المنيا والشرقية فى المرتبة الثالثة والأخيرة. ثانياً: جاءت الجدارة الإنتاجية (لمعيار متوسط إنتاج الفدان) على مستوى المراكز فى محصولى الشمر والكسبرة فقط بفروق معنوية كالآتى: 1- بالنسبة لمحصول الشمر كانت المركز منفلوط, أبنوب, ديروط فى المرتبة الأولى, وجاءت القوصية والفتح فى المرتبة الثانية والأخيرة. 2- بالنسبة لمحصول الكسبرة جاء مركز ديروط فى المرتبة الأولى, وجاءت القوصية ومنفلوط فى المرتبة الثانية والأخيرة
Research Authors
أ. د/ طلعت حافظ إسماعيل, أ.د/ جلال عبد الفتاح الصغير, د\ فالح عبد النعيم أمين
Research Journal
مجلة أسيوط للعلوم الزراعية
Research Publisher
كلية الزراعة - جامعة أسيوط
Research Rank
2
Research Vol
( مجلد رقم (45) ، العدد (5
Research Year
2014


دراسة إقتصادية للجدارة الإنتاجية لأهم النباتات الطبية والعطرية بمحافظات إنتاجها الرئيسية مع التركيز على محافظة أسيوط

Research Abstract
استهدف هذا البحث إلقاء الضوء على تطور الإنتاج للمحاصيل موضع الدرسة فى مصر خلال الفترة (1995 – 2012) من خلال دراسة تطور المساحة والإنتاجية والإنتاج وتقدير معادلات الاتجاه الزمنى العام لها, كما استهدف التعرف على الجدارة الإنتاجية للمحاصيل موضع الدراسة فى محافظات إنتاجه الرئيسية وكذلك مراكز إنتاجه من خلال التعرف على متوسط إنتاج الفدان بكل منها وتحديد مدى وجود فروق معنوية بين هذه المحافظات وكذلك بين المراكز من حيث متوسط إنتاج الفدان. وقد جمعت البيانات الرئيسية لهذا البحث من النشرات الاقتصادية التلى تصدرها الإدارة المركزية للاقتصاد الزراعى بوازرة الزراعة المصرية ومديرية الزراعة بأسيوط, بالإضافة إلى الدراسات السابقة المهتمة بالموضوع. وقد انتهى البحث إلى بعض النتائج الهامة نوردها فى الآتى: أولاً: جاءت الجدارة الإنتاجية (لمعيار متوسط انتاج الفدان) على مستوى المحافظات للمحاصيل موضع الدراسة بفروق معنوية كالآتى: 1- بالنسبة لمحصول الكمون جاءت محافظات المنيا واسيوط والغربية والوادى الجديد فى المرتبة الأولى, فى حين جاءت بنى سويف والفيوم فى المرتبة الثانية والأخيرة. 2- بالنسبة لمحصول اليانسون كانت محافظة الفيوم فى المرتبة الأولى, فى حين جاءت كل من أسيوط والمنيا فى المرتبة الثانية, وجاءت كل من بنى سويف والوادى الجديد فى المرتبة الثالثة والأخيرة. 3- بالنسبة لمحصول الشمر جاءت محافظة أسيوط والفيوم فى المرتبة الأولى, فى حين جاءت محافظة المنيا فى المرتبة الثانية, بينما جاءت محافظتى قنا والشرقية فى المرتبة الثالثة, وجاءت بنى سويف فى المرتبة الرابعة والأخيرة. 4- بالنسبة لمحصول الكسبرة جاءت محافظتى بنى سويف وأسيوط فى المرتبة الأولى, فى حين جاءت محافظتى الغربية والمنيا فى المرتبة الثانية, بينما جاءت محافظتى البحيرة والفيوم فى المرتبة الثالثة والأخيرة. 5- بالنسبة لمحصول الريحان محافظة بنى سويف فى المرتبة الأولى, فى حين جاءت أسيوط والفيوم فى المرتبة الثانية, وجاءت كل محافظتى المنيا والشرقية فى المرتبة الثالثة والأخيرة. ثانياً: جاءت الجدارة الإنتاجية (لمعيار متوسط إنتاج الفدان) على مستوى المراكز فى محصولى الشمر والكسبرة فقط بفروق معنوية كالآتى: 1- بالنسبة لمحصول الشمر كانت المركز منفلوط, أبنوب, ديروط فى المرتبة الأولى, وجاءت القوصية والفتح فى المرتبة الثانية والأخيرة. 2- بالنسبة لمحصول الكسبرة جاء مركز ديروط فى المرتبة الأولى, وجاءت القوصية ومنفلوط فى المرتبة الثانية والأخيرة
Research Authors
أ. د/ طلعت حافظ إسماعيل, أ.د/ جلال عبد الفتاح الصغير, د\ فالح عبد النعيم أمين
Research Journal
مجلة أسيوط للعلوم الزراعية
Research Publisher
كلية الزراعة - جامعة أسيوط
Research Rank
2
Research Vol
( مجلد رقم (45) ، العدد (5
Research Year
2014
Subscribe to