Skip to main content

Effect of daily feeding time restriction on broiler chicken performance under summer season conditions of Upper Egypt.

Research Abstract
A total number of one hundred and fifty of one-day old brown shaver broilers chicks were used to study the effect of daily feeding time restriction on broiler chicken performance and mortality rate under summer season condition of Upper Egypt. The chicks were randomly divided into 5 experimental groups, (control and 4 treatments). Each group included three replicates of 10 chicks. Group 1 (FFC) was used as control in which the birds were fed ad libitum from 1 to 49 days of age. In groups 2 (EFR6) and 3 (EFR9), the feed was removed for 6 or 9 hours per day from 2 to 4 weeks of age, respectively. In groups 4 (LFR6) and 5 (LFR9), the feed was removed for 6 or 9 hours per day from 5 to 7 weeks of age, respectively. The birds were subjected to heat stress during the experiment since the temperature ranged between 26 and 38 °C. The obtained results could be summarized as follows: At 7 weeks of age, broilers of EFR6 group had significantly (P≤0.05) higher body weight (BW) than those of FFC, EFR9 and LFR9 groups, while the broilers of LFR6 group had an intermediate BW. Also, the broilers of EFR6 group showed a significantly higher (P≤0.05) daily weight gain than those of FFC, EFR9 and LFR9 groups, but not than those of LFR6 group. Time of feed restriction had no effect on the overall mean of feed consumption (FC) and in cumulative feed conversion ratio (FCR) among all groups, however birds in LFR-6H, EFR6 and EFR9 groups had better cumulative FCR by about 5.4, 3.6 and 2.3 %, respectively than that of FFC group. The broilers of all restricted fed groups had fewer deaths than their controls, while the mortality rate was 13.3, 0.00, 6.70, 0.00 and 6.70% for FFC, EFR6, EFR9, LFR6 and LFR9 groups, respectively. Broilers of EFR6 and EFR9 groups had significantly heavier (P≤0.05) carcass weight compared to those of FFC, LFR6 and LFR9 groups. It was found that the birds of EFR9 had significantly heavier breast (P≤0.05) percentage than those of LFR6 and LFR9, while FFC and EFR6 groups had an intermediate percentages. The broilers of EFR6 had significantly lower (P≤0.05) percentage of liver than those of FFC and LFR9; gizzard and giblets than those of FFC, LFR6 and LFR9, but there are significant (P≤0.05) differences in the fat percentages of abdominal, subcutaneous, neck and total of those groups. The EFR6 and EFR9 groups had insignificantly lower percentage of total fat by about 21.1 and 19.9%, respectively than that of FFC group. Time of feed restriction at different ages had no significant effect on the percentage of other carcass (yield and parts) and body organs weight. All restricted fed groups (EFR6, EFR9, LFR6 and LFR9) showed increased economical efficiency by 70, 36, 85 and 28%, respectively as compared with FFC one. It could be concluded that, the most suitable and economically efficient feeding program during high environmental temperature was feed restriction for 6 hours per day (from 9 a.m. to 3 p.m.) from 5 to 7 weeks of age.
Research Authors
El-Sagheer M., and Makled M.N.,
Research Department
Research Journal
Egyptian Poultry Science Journal,
Research Pages
863-877
Research Rank
2
Research Vol
(Vol. 25, (III)
Research Year
2005

أثر السياسة السعرية الزراعية على إنتاج وإستهلاك محصول القمح فى محافظة أسيوط بإستخدام نموذج التوازن الجزئى

Research Abstract
وقد استهدف هذا البحث قياس اثر تطبيق سياسة الإصلاح الاقتصادى على محصول القمح لكونه المحصول الأكبر مساحة فى محافظة أسيوط من خلال تطبيق نموذج التوازن الجزئى لتقدير صافى خسارة أو مكسب كل من المنتج والمستهلك الإقتصادية والتغير فى كل من فائض المنتج والمستهلك والإيراد الحكومى وحصيلة النقد الأجنبى. إعتمد البحث فى الحصول على بياناته على البيانات الإحصائية المنشورة وغير المنشورة التى تصدرها الإدارة المركزية للإقتصاد الزراعى بقطاع الشئون الإقتصادية التابع لوزارة الزراعة وإستصلاح الأراضى, والجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء, ومركز المعلومات ودعم إتخاذ القرار بمحافظة أسيوط. إعتمد البحث لتحقيق أهدافه على إسلوبى التحليل الوصفى والكمى من خلال إستخدام بعض الأساليب الرياضية والإحصائية المختلفة, ولتحقيق هدف البحث فقد تم تقسيم فترة الدراسة إلى ثلاث فترات هى فترة ما قبل تطبيق سياسات التحرر الإقتصادى (1980 – 1986), وفترة التحرر الجزئى (1987 – 1992), وفترة التحرر الكامل لقطاع الزراعة (1993 – 2010). وتبين النتائج أن الحد الثابت للمعادلة (الجزء المقطوع من المحور الرأسى) حدث له تغير ثبت معنويته احصائياً قدر بحوالى 111.16, 80.64, 71.11 ألف فدان للمساحة المزروعة, وحوالى 8.60, 14.75, 14.10 أردب للإنتاجية الفدانية, وحوالى 969.65, 1204.40, 739.56 ألف أردب للإنتاج الكلى لمحصول القمح لكل من الفترات الثلاث السابق الاشارة إليها على الترتيب, حيث يشير ذلك أن لكل معدل نمو سنوى اصبح هناك مستوى اعلى لمتغيرات الدراسة حيث يوضح ذلك اثر التحرر الاقتصادى على التغير الهيكلى فى متغيرات الدراسة السابق الاشارة إليها, وتبين النتائج أيضاً أن هناك تغير سنوى ثبت معنويته احصائياً قدر بحوالى -3.33 ألف فدان للمساحة المزروعة لمحصول القمح خلال الفترة الأولى. وعند تقدير معامل ومعدل الحماية الإسمى لمحصول القمح بالاسعار المثبتة فى محافظة أسيوط, تبين أن منتجى القمح قد حصلوا على حوالى 43%, 84%,40% من قيمة ناتجهم فى حالة بيعة بالسعر العالمى وذلك خلال الفترات الثلاث السابق الاشارة إليها على الترتيب, ومن نتائج نموذج التوازن الجزئى لمحصول القمح عند استخدام الأسعار المثبتة فى محافظة أسيوط تبين أن صافى خسارة المنتج الإقتصادية بلغ حوالى 11.35, 8.46, 197.48 مليون جنية, وأن صافى مكسب المستهلك الاقتصادى بلغ حوالى 14.99, 17.43, 316.33 مليون جنية, وبلغت أيضاً الخسارة فى فائض المنتج حوالى 34.98, 33.64, 454.50 مليون جنية, وكما تبين أن المكسب فى فائض المستهبلك بلغ حوالى 72.76, 59.04, 627.43 مليون جنية, وتبين أن خسارة الحكومة بلغت حوالى 34.14, 16.43, 54.08 مليون جنية, كما يتضح أنه تحقق مكسب فى حصيلة النقد الأجنبى بلغ حوالى 13.52, 51.68, 351.19 مليون جنية, وتبين أيضاً أن صافى المكسب الإقتصادى (صافى الأثر على الواردات) بلغ حوالى 3.65, 8.98, 118.85 مليون جنية وذلك من خلال الفترات الثلاث السابق الاشارة إليها على الترتيب. هذا وقد أوصت الدراسة بما يلى: 1- ضرورة العمل على ضمان حدود دنيا لأسعار التوريد المقدمة لمحصول القمح بحيث يتناسب فيها السعر المحلى مع السعر العالمى, مع الإعلان عنه قبل موعد الزراعة بوقت كافى حتى يسترشد بها المزارعين عند اتخاذ قراراتهم مما قد يشجعهم على التوسع فى زراعة هذا المحصول. 2- الإستمرار فى مراجعة وتعديل برنامج الإصلاح الإقتصادى خاصة فيما يتعلق بمعالجة الأثار السلبية للبرنامج والخاصة بتخفيض الضرائب المفروضة على المنتجين الزراعيين والتى تؤدى زيادتها إلى زيادة صافى الخسارة الإقتصادية فى إنتاج محصول القمح.
Research Authors
أ.د/على عبد الجليل عيسى, أ.د/أحمد عبد الحفيظ محمد
أحمد محمود عبد العزيز, السيد طه/ فاروق محمد البرعى
Research Journal
مجلة أسيوط للعلوم الزراعي
Research Pages
134 - 154
Research Publisher
كلية الزراعة، جامعة أسيوط
Research Rank
2
Research Vol
المجلد (43) العدد 4
Research Year
2012

أثر السياسة السعرية الزراعية على إنتاج وإستهلاك محصول القمح فى محافظة أسيوط بإستخدام نموذج التوازن الجزئى

Research Abstract
وقد استهدف هذا البحث قياس اثر تطبيق سياسة الإصلاح الاقتصادى على محصول القمح لكونه المحصول الأكبر مساحة فى محافظة أسيوط من خلال تطبيق نموذج التوازن الجزئى لتقدير صافى خسارة أو مكسب كل من المنتج والمستهلك الإقتصادية والتغير فى كل من فائض المنتج والمستهلك والإيراد الحكومى وحصيلة النقد الأجنبى. إعتمد البحث فى الحصول على بياناته على البيانات الإحصائية المنشورة وغير المنشورة التى تصدرها الإدارة المركزية للإقتصاد الزراعى بقطاع الشئون الإقتصادية التابع لوزارة الزراعة وإستصلاح الأراضى, والجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء, ومركز المعلومات ودعم إتخاذ القرار بمحافظة أسيوط. إعتمد البحث لتحقيق أهدافه على إسلوبى التحليل الوصفى والكمى من خلال إستخدام بعض الأساليب الرياضية والإحصائية المختلفة, ولتحقيق هدف البحث فقد تم تقسيم فترة الدراسة إلى ثلاث فترات هى فترة ما قبل تطبيق سياسات التحرر الإقتصادى (1980 – 1986), وفترة التحرر الجزئى (1987 – 1992), وفترة التحرر الكامل لقطاع الزراعة (1993 – 2010). وتبين النتائج أن الحد الثابت للمعادلة (الجزء المقطوع من المحور الرأسى) حدث له تغير ثبت معنويته احصائياً قدر بحوالى 111.16, 80.64, 71.11 ألف فدان للمساحة المزروعة, وحوالى 8.60, 14.75, 14.10 أردب للإنتاجية الفدانية, وحوالى 969.65, 1204.40, 739.56 ألف أردب للإنتاج الكلى لمحصول القمح لكل من الفترات الثلاث السابق الاشارة إليها على الترتيب, حيث يشير ذلك أن لكل معدل نمو سنوى اصبح هناك مستوى اعلى لمتغيرات الدراسة حيث يوضح ذلك اثر التحرر الاقتصادى على التغير الهيكلى فى متغيرات الدراسة السابق الاشارة إليها, وتبين النتائج أيضاً أن هناك تغير سنوى ثبت معنويته احصائياً قدر بحوالى -3.33 ألف فدان للمساحة المزروعة لمحصول القمح خلال الفترة الأولى. وعند تقدير معامل ومعدل الحماية الإسمى لمحصول القمح بالاسعار المثبتة فى محافظة أسيوط, تبين أن منتجى القمح قد حصلوا على حوالى 43%, 84%,40% من قيمة ناتجهم فى حالة بيعة بالسعر العالمى وذلك خلال الفترات الثلاث السابق الاشارة إليها على الترتيب, ومن نتائج نموذج التوازن الجزئى لمحصول القمح عند استخدام الأسعار المثبتة فى محافظة أسيوط تبين أن صافى خسارة المنتج الإقتصادية بلغ حوالى 11.35, 8.46, 197.48 مليون جنية, وأن صافى مكسب المستهلك الاقتصادى بلغ حوالى 14.99, 17.43, 316.33 مليون جنية, وبلغت أيضاً الخسارة فى فائض المنتج حوالى 34.98, 33.64, 454.50 مليون جنية, وكما تبين أن المكسب فى فائض المستهبلك بلغ حوالى 72.76, 59.04, 627.43 مليون جنية, وتبين أن خسارة الحكومة بلغت حوالى 34.14, 16.43, 54.08 مليون جنية, كما يتضح أنه تحقق مكسب فى حصيلة النقد الأجنبى بلغ حوالى 13.52, 51.68, 351.19 مليون جنية, وتبين أيضاً أن صافى المكسب الإقتصادى (صافى الأثر على الواردات) بلغ حوالى 3.65, 8.98, 118.85 مليون جنية وذلك من خلال الفترات الثلاث السابق الاشارة إليها على الترتيب. هذا وقد أوصت الدراسة بما يلى: 1- ضرورة العمل على ضمان حدود دنيا لأسعار التوريد المقدمة لمحصول القمح بحيث يتناسب فيها السعر المحلى مع السعر العالمى, مع الإعلان عنه قبل موعد الزراعة بوقت كافى حتى يسترشد بها المزارعين عند اتخاذ قراراتهم مما قد يشجعهم على التوسع فى زراعة هذا المحصول. 2- الإستمرار فى مراجعة وتعديل برنامج الإصلاح الإقتصادى خاصة فيما يتعلق بمعالجة الأثار السلبية للبرنامج والخاصة بتخفيض الضرائب المفروضة على المنتجين الزراعيين والتى تؤدى زيادتها إلى زيادة صافى الخسارة الإقتصادية فى إنتاج محصول القمح.
Research Authors
أ.د/على عبد الجليل عيسى, أ.د/أحمد عبد الحفيظ محمد
أحمد محمود عبد العزيز, السيد طه/ فاروق محمد البرعى
Research Journal
مجلة أسيوط للعلوم الزراعي
Research Member
Research Pages
134 - 154
Research Publisher
كلية الزراعة، جامعة أسيوط
Research Rank
2
Research Vol
المجلد (43) العدد 4
Research Year
2012

دراسة لبعض الملامح الاقتصادية لمحصول الموز فى محافظة أسيوط

Research Abstract
استهدفت الدراسة إلقاء الضوء على بعض الظواهر الاقتصادية التى تساهم فى عدم زيادة مساحة الموز بمحافظة أسيوط بالرغم من زيادة مساحته على المستوى القومى وزيادة مساحة الفاكهة عموماً على كل من مستوى المحافظة والمستوى القومى. وفد توصلت الدراسة إلى النتائج العامة التالية: وجود تطور إيجابى للمساحة المثمرة بالموز فى مركز ساحل سليم وباقى المراكز بمحافظة أسيوط, وتناقص تلك المساحة فى مراكز أسيوط أبوتيج والفتح, وتزايد الإنتاجية الفدانية والإنتاج الكلى على مستوى جميع مراكز المحافظة خلال فترة الدراسة. عدم وجود فروق معنوية جداً بين متوسطات المساحة المثمرة لمحصول الموز فى مراكز محافظة أسيوط, وقد جاء مركز أسيوط فى الترتيب الأول من حيث متوسط المساحة المثمرة بالمحصول موضع الدراسة, ثم تبعه مراكز الفتح وساحل سليم وأبو تيج وباقى المراكز, وذلك عند إجراء اختبار اقل فرق معنوى بين متوسطات المساحة المثمرة لهذه المراكز وبعضها. عدم وجود فروق حقيقية بين متوسطات الإنتاجية الفدانية للموز بالمراكز موضع الدراسة. وجود فروق معنوية جداً بين متوسطات الإنتاج لأهم مراكز محافظة أسيوط المنتجة للموز وبعضها, كما اتضح كذلك عند أجراء اختبار أقل فرق معنوى لمتوسطات الإنتاج الكلى لهذه المراكز أن مركز أسيوط جاء فى الترتيب الأول, يليه مراكز الفتح وساحل سليم فى الترتيب الثانى والثالث, ثم مركز أبوتيج وباقى مراكز المحافظة فى الترتيب الرابع. تناقص المساحة المثمرة والإنتاج الكلى من صنف الموز الهندى, وعلى النقيض تزايدت الإنتاجية الفدانية لنفس الصنف, أما صنفى الموز المغربى والوليامز فقد تزايد كل من المساحة المثمرة والإنتاجية الفدانية والإنتاج الكلى لهما خلال الفترة (1994 – 2007). مسئولية المساحة المثمرة والإنتاجية الفدانية من أصناف الموز الهندى والمغربى والوليامز عن حوالى 66.9%, 80.6%, 85.4% من التغيرات الحادثة فى الإنتاج الكلى من هذه الأصناف على الترتيب. أن الزيادة فى المساحة المثمرة لصنفى الموز الوليامز والمغربى فى محافظة أسيوط كانت على حساب نقص مساحة صنف الموز الهندى نتيجة لارتفاع الإنتاجية الفدانية للصنفين الأولين بالمقارنة بالإنتاجية الفدانية للموز الهندى. أما ثبات المساحة المثمرة للموز بشكل عام فى محافظة أسيوط فيبدو أنه راجع إلى قرار وزير الزراعة واستصلاح الأراضى بقصر إ‘نشاء حدائق الفاكهة أو التوسع فيها على الأراضى الجديدة فقط, والتى قد لا تكون متوفرة قى هذه المحافظة, كما أنها لا تناسب كل أصناف الموز. وبناء على النتائج التى تم التوصل إليها آنفاً, توصى الدراسة بالآتى: التوجه نحو زراعة أصناف الموز عالية الإنتاجية, وخصوصاً فى مراكز محافظة أسيوط التى تتمتع بإنتاجية عالية من هذا المحصول. السعى نحو تحقيق التوازن بين المساحات المزروعة من أصناف الموز الثلاثة (هندى, مغربى, وليامز), وذلك للحفاظ على الأصناف المحلية (هندى, مغربى) التى يقبل عليها المستهلك المصرى. تفعيل الدور الإرشادى وذلك من خلال إعداد مرشدين زراعيين ذوى خبرة فى زراعة الموز بحيث يستطيعون متابعة المحصول خلال مراحل نموه المختلفة, ويكونوا ذات قدرة على الاكتشاف المبكر لوجود الآفات والأمراض, وتقديم النصائح لزراع الموز من خلال الزيارات الميدانية وعقد دورات إرشادية وذلك للعمل على زيادة إنتاجيتهم الفدانية. التوجه نحو زيادة مساحة الأراضى الجديدة المزروعة بالموز بالمحافظة والتى تعتبر صالحة لزراعة صنف الموز الوليامز والذى نجحت زراعته فى مثل هذه الأراضى.
Research Authors
أ.د/ عبد المجيد أبو المجد على, أ.د/أحمد عبد الحفيظ محمد, أ.د/عبد الوكيل إبراهيم محمد, عمرو حماد على حماد
Research Journal
مجلة أسيوط للعلوم الزراعية
Research Publisher
كلية الزراعة، جامعة أسيوط
Research Rank
2
Research Vol
المجلد (41) العدد 3
Research Year
2010

دراسة لبعض الملامح الاقتصادية لمحصول الموز فى محافظة أسيوط

Research Abstract
استهدفت الدراسة إلقاء الضوء على بعض الظواهر الاقتصادية التى تساهم فى عدم زيادة مساحة الموز بمحافظة أسيوط بالرغم من زيادة مساحته على المستوى القومى وزيادة مساحة الفاكهة عموماً على كل من مستوى المحافظة والمستوى القومى. وفد توصلت الدراسة إلى النتائج العامة التالية: وجود تطور إيجابى للمساحة المثمرة بالموز فى مركز ساحل سليم وباقى المراكز بمحافظة أسيوط, وتناقص تلك المساحة فى مراكز أسيوط أبوتيج والفتح, وتزايد الإنتاجية الفدانية والإنتاج الكلى على مستوى جميع مراكز المحافظة خلال فترة الدراسة. عدم وجود فروق معنوية جداً بين متوسطات المساحة المثمرة لمحصول الموز فى مراكز محافظة أسيوط, وقد جاء مركز أسيوط فى الترتيب الأول من حيث متوسط المساحة المثمرة بالمحصول موضع الدراسة, ثم تبعه مراكز الفتح وساحل سليم وأبو تيج وباقى المراكز, وذلك عند إجراء اختبار اقل فرق معنوى بين متوسطات المساحة المثمرة لهذه المراكز وبعضها. عدم وجود فروق حقيقية بين متوسطات الإنتاجية الفدانية للموز بالمراكز موضع الدراسة. وجود فروق معنوية جداً بين متوسطات الإنتاج لأهم مراكز محافظة أسيوط المنتجة للموز وبعضها, كما اتضح كذلك عند أجراء اختبار أقل فرق معنوى لمتوسطات الإنتاج الكلى لهذه المراكز أن مركز أسيوط جاء فى الترتيب الأول, يليه مراكز الفتح وساحل سليم فى الترتيب الثانى والثالث, ثم مركز أبوتيج وباقى مراكز المحافظة فى الترتيب الرابع. تناقص المساحة المثمرة والإنتاج الكلى من صنف الموز الهندى, وعلى النقيض تزايدت الإنتاجية الفدانية لنفس الصنف, أما صنفى الموز المغربى والوليامز فقد تزايد كل من المساحة المثمرة والإنتاجية الفدانية والإنتاج الكلى لهما خلال الفترة (1994 – 2007). مسئولية المساحة المثمرة والإنتاجية الفدانية من أصناف الموز الهندى والمغربى والوليامز عن حوالى 66.9%, 80.6%, 85.4% من التغيرات الحادثة فى الإنتاج الكلى من هذه الأصناف على الترتيب. أن الزيادة فى المساحة المثمرة لصنفى الموز الوليامز والمغربى فى محافظة أسيوط كانت على حساب نقص مساحة صنف الموز الهندى نتيجة لارتفاع الإنتاجية الفدانية للصنفين الأولين بالمقارنة بالإنتاجية الفدانية للموز الهندى. أما ثبات المساحة المثمرة للموز بشكل عام فى محافظة أسيوط فيبدو أنه راجع إلى قرار وزير الزراعة واستصلاح الأراضى بقصر إ‘نشاء حدائق الفاكهة أو التوسع فيها على الأراضى الجديدة فقط, والتى قد لا تكون متوفرة قى هذه المحافظة, كما أنها لا تناسب كل أصناف الموز. وبناء على النتائج التى تم التوصل إليها آنفاً, توصى الدراسة بالآتى: التوجه نحو زراعة أصناف الموز عالية الإنتاجية, وخصوصاً فى مراكز محافظة أسيوط التى تتمتع بإنتاجية عالية من هذا المحصول. السعى نحو تحقيق التوازن بين المساحات المزروعة من أصناف الموز الثلاثة (هندى, مغربى, وليامز), وذلك للحفاظ على الأصناف المحلية (هندى, مغربى) التى يقبل عليها المستهلك المصرى. تفعيل الدور الإرشادى وذلك من خلال إعداد مرشدين زراعيين ذوى خبرة فى زراعة الموز بحيث يستطيعون متابعة المحصول خلال مراحل نموه المختلفة, ويكونوا ذات قدرة على الاكتشاف المبكر لوجود الآفات والأمراض, وتقديم النصائح لزراع الموز من خلال الزيارات الميدانية وعقد دورات إرشادية وذلك للعمل على زيادة إنتاجيتهم الفدانية. التوجه نحو زيادة مساحة الأراضى الجديدة المزروعة بالموز بالمحافظة والتى تعتبر صالحة لزراعة صنف الموز الوليامز والذى نجحت زراعته فى مثل هذه الأراضى.
Research Authors
أ.د/ عبد المجيد أبو المجد على, أ.د/أحمد عبد الحفيظ محمد, أ.د/عبد الوكيل إبراهيم محمد, عمرو حماد على حماد
Research Journal
مجلة أسيوط للعلوم الزراعية
Research Publisher
كلية الزراعة، جامعة أسيوط
Research Rank
2
Research Vol
المجلد (41) العدد 3
Research Year
2010

دراسة لبعض الملامح الاقتصادية لمحصول الموز فى محافظة أسيوط

Research Abstract
استهدفت الدراسة إلقاء الضوء على بعض الظواهر الاقتصادية التى تساهم فى عدم زيادة مساحة الموز بمحافظة أسيوط بالرغم من زيادة مساحته على المستوى القومى وزيادة مساحة الفاكهة عموماً على كل من مستوى المحافظة والمستوى القومى. وفد توصلت الدراسة إلى النتائج العامة التالية: وجود تطور إيجابى للمساحة المثمرة بالموز فى مركز ساحل سليم وباقى المراكز بمحافظة أسيوط, وتناقص تلك المساحة فى مراكز أسيوط أبوتيج والفتح, وتزايد الإنتاجية الفدانية والإنتاج الكلى على مستوى جميع مراكز المحافظة خلال فترة الدراسة. عدم وجود فروق معنوية جداً بين متوسطات المساحة المثمرة لمحصول الموز فى مراكز محافظة أسيوط, وقد جاء مركز أسيوط فى الترتيب الأول من حيث متوسط المساحة المثمرة بالمحصول موضع الدراسة, ثم تبعه مراكز الفتح وساحل سليم وأبو تيج وباقى المراكز, وذلك عند إجراء اختبار اقل فرق معنوى بين متوسطات المساحة المثمرة لهذه المراكز وبعضها. عدم وجود فروق حقيقية بين متوسطات الإنتاجية الفدانية للموز بالمراكز موضع الدراسة. وجود فروق معنوية جداً بين متوسطات الإنتاج لأهم مراكز محافظة أسيوط المنتجة للموز وبعضها, كما اتضح كذلك عند أجراء اختبار أقل فرق معنوى لمتوسطات الإنتاج الكلى لهذه المراكز أن مركز أسيوط جاء فى الترتيب الأول, يليه مراكز الفتح وساحل سليم فى الترتيب الثانى والثالث, ثم مركز أبوتيج وباقى مراكز المحافظة فى الترتيب الرابع. تناقص المساحة المثمرة والإنتاج الكلى من صنف الموز الهندى, وعلى النقيض تزايدت الإنتاجية الفدانية لنفس الصنف, أما صنفى الموز المغربى والوليامز فقد تزايد كل من المساحة المثمرة والإنتاجية الفدانية والإنتاج الكلى لهما خلال الفترة (1994 – 2007). مسئولية المساحة المثمرة والإنتاجية الفدانية من أصناف الموز الهندى والمغربى والوليامز عن حوالى 66.9%, 80.6%, 85.4% من التغيرات الحادثة فى الإنتاج الكلى من هذه الأصناف على الترتيب. أن الزيادة فى المساحة المثمرة لصنفى الموز الوليامز والمغربى فى محافظة أسيوط كانت على حساب نقص مساحة صنف الموز الهندى نتيجة لارتفاع الإنتاجية الفدانية للصنفين الأولين بالمقارنة بالإنتاجية الفدانية للموز الهندى. أما ثبات المساحة المثمرة للموز بشكل عام فى محافظة أسيوط فيبدو أنه راجع إلى قرار وزير الزراعة واستصلاح الأراضى بقصر إ‘نشاء حدائق الفاكهة أو التوسع فيها على الأراضى الجديدة فقط, والتى قد لا تكون متوفرة قى هذه المحافظة, كما أنها لا تناسب كل أصناف الموز. وبناء على النتائج التى تم التوصل إليها آنفاً, توصى الدراسة بالآتى: التوجه نحو زراعة أصناف الموز عالية الإنتاجية, وخصوصاً فى مراكز محافظة أسيوط التى تتمتع بإنتاجية عالية من هذا المحصول. السعى نحو تحقيق التوازن بين المساحات المزروعة من أصناف الموز الثلاثة (هندى, مغربى, وليامز), وذلك للحفاظ على الأصناف المحلية (هندى, مغربى) التى يقبل عليها المستهلك المصرى. تفعيل الدور الإرشادى وذلك من خلال إعداد مرشدين زراعيين ذوى خبرة فى زراعة الموز بحيث يستطيعون متابعة المحصول خلال مراحل نموه المختلفة, ويكونوا ذات قدرة على الاكتشاف المبكر لوجود الآفات والأمراض, وتقديم النصائح لزراع الموز من خلال الزيارات الميدانية وعقد دورات إرشادية وذلك للعمل على زيادة إنتاجيتهم الفدانية. التوجه نحو زيادة مساحة الأراضى الجديدة المزروعة بالموز بالمحافظة والتى تعتبر صالحة لزراعة صنف الموز الوليامز والذى نجحت زراعته فى مثل هذه الأراضى.
Research Authors
أ.د/ عبد المجيد أبو المجد على, أ.د/أحمد عبد الحفيظ محمد, أ.د/عبد الوكيل إبراهيم محمد, عمرو حماد على حماد
Research Journal
مجلة أسيوط للعلوم الزراعية
Research Member
Abdel-Majid Abo l-Magd Ali Soliman
Research Publisher
كلية الزراعة، جامعة أسيوط
Research Rank
2
Research Vol
المجلد (41) العدد 3
Research Year
2010

التحليل الاقتصادى لتدنية تكاليف علائق دجاج اللحم

Research Abstract
توصلت الدراسة إلى العديد من النتائج التى لعل من أهمها: 1- هناك إمكانية لتحقيق وفورات فى تكاليف إنتاج العليقة الراهنة إذا ما أمكن استخدام العلائق المقترحة لتغذية دجاج اللحم ودجاج إنتاج البيض فى فترات النمو موضع الدراسة. 2- أن رجيع الكون من المكونات العليفة التى لم تدخل الحل الأ؟؟مثل حيث إتضح أن أسعاره الظلية تساوى صفر, الأمر الذى يشير إلى أن التحليل الكيماوى له لم يفى بمتطلبات العليقة المثلى. 3- الحجر الجيرى وثنائى فوسفات الكالسيوم ود.ل – مثيونين هى اقل المكونات حساسية لارتفاع الأسعار. 4- تضيف العلائق المقترحة لدجاج التسمين إلى قطاع الإنتاج الداجنى قيمة مضافة تقدر بحوالى 52.567 مليون جنية لعليقة "بادئ تسمين", وبالنسبة لعليقة "نامى التسمين" بلغت إجمالى القيمة المضافة حوالى 76.064 مليون جنية, وبالنسبة لعليقة "ناهى التسمين" فقد بلغت إجمالى القيمة المضافة حوالى 82.633 مليون جنية, وبالنسبة لعليقة "عمر التسويق" بلغت إجمالى القيمة المضافة حوالى 14.218 مليون جنية.
Research Authors
أ.د/ طلعت حافظ إسماعيل, أ.د/أحمد عبد الحفيظ محمد, أ.د/عاطف حلمى الشيمى, د/ فالح عبد النعيم أمين
Research Journal
مجلة أسيوط للعلوم الزراعية
Research Member
Research Publisher
كلية الزراعة، جامعة أسيوط
Research Rank
2
Research Vol
المجلد (36) العدد 2
Research Year
2005

التحليل الاقتصادى لتدنية تكاليف علائق دجاج اللحم

Research Abstract
توصلت الدراسة إلى العديد من النتائج التى لعل من أهمها: 1- هناك إمكانية لتحقيق وفورات فى تكاليف إنتاج العليقة الراهنة إذا ما أمكن استخدام العلائق المقترحة لتغذية دجاج اللحم ودجاج إنتاج البيض فى فترات النمو موضع الدراسة. 2- أن رجيع الكون من المكونات العليفة التى لم تدخل الحل الأ؟؟مثل حيث إتضح أن أسعاره الظلية تساوى صفر, الأمر الذى يشير إلى أن التحليل الكيماوى له لم يفى بمتطلبات العليقة المثلى. 3- الحجر الجيرى وثنائى فوسفات الكالسيوم ود.ل – مثيونين هى اقل المكونات حساسية لارتفاع الأسعار. 4- تضيف العلائق المقترحة لدجاج التسمين إلى قطاع الإنتاج الداجنى قيمة مضافة تقدر بحوالى 52.567 مليون جنية لعليقة "بادئ تسمين", وبالنسبة لعليقة "نامى التسمين" بلغت إجمالى القيمة المضافة حوالى 76.064 مليون جنية, وبالنسبة لعليقة "ناهى التسمين" فقد بلغت إجمالى القيمة المضافة حوالى 82.633 مليون جنية, وبالنسبة لعليقة "عمر التسويق" بلغت إجمالى القيمة المضافة حوالى 14.218 مليون جنية.
Research Authors
أ.د/ طلعت حافظ إسماعيل, أ.د/أحمد عبد الحفيظ محمد, أ.د/عاطف حلمى الشيمى, د/ فالح عبد النعيم أمين
Research Journal
مجلة أسيوط للعلوم الزراعية
Research Publisher
كلية الزراعة، جامعة أسيوط
Research Rank
2
Research Vol
المجلد (36) العدد 2
Research Year
2005

التحليل الاقتصادى لتدنية تكاليف علائق دجاج اللحم

Research Abstract
توصلت الدراسة إلى العديد من النتائج التى لعل من أهمها: 1- هناك إمكانية لتحقيق وفورات فى تكاليف إنتاج العليقة الراهنة إذا ما أمكن استخدام العلائق المقترحة لتغذية دجاج اللحم ودجاج إنتاج البيض فى فترات النمو موضع الدراسة. 2- أن رجيع الكون من المكونات العليفة التى لم تدخل الحل الأ؟؟مثل حيث إتضح أن أسعاره الظلية تساوى صفر, الأمر الذى يشير إلى أن التحليل الكيماوى له لم يفى بمتطلبات العليقة المثلى. 3- الحجر الجيرى وثنائى فوسفات الكالسيوم ود.ل – مثيونين هى اقل المكونات حساسية لارتفاع الأسعار. 4- تضيف العلائق المقترحة لدجاج التسمين إلى قطاع الإنتاج الداجنى قيمة مضافة تقدر بحوالى 52.567 مليون جنية لعليقة "بادئ تسمين", وبالنسبة لعليقة "نامى التسمين" بلغت إجمالى القيمة المضافة حوالى 76.064 مليون جنية, وبالنسبة لعليقة "ناهى التسمين" فقد بلغت إجمالى القيمة المضافة حوالى 82.633 مليون جنية, وبالنسبة لعليقة "عمر التسويق" بلغت إجمالى القيمة المضافة حوالى 14.218 مليون جنية.
Research Authors
أ.د/ طلعت حافظ إسماعيل, أ.د/أحمد عبد الحفيظ محمد, أ.د/عاطف حلمى الشيمى, د/ فالح عبد النعيم أمين
Research Journal
مجلة أسيوط للعلوم الزراعية
Research Publisher
كلية الزراعة، جامعة أسيوط
Research Rank
2
Research Vol
المجلد (36) العدد 2
Research Year
2005

التحليل الاقتصادى لتدنية تكاليف علائق دجاج اللحم

Research Abstract
توصلت الدراسة إلى العديد من النتائج التى لعل من أهمها: 1- هناك إمكانية لتحقيق وفورات فى تكاليف إنتاج العليقة الراهنة إذا ما أمكن استخدام العلائق المقترحة لتغذية دجاج اللحم ودجاج إنتاج البيض فى فترات النمو موضع الدراسة. 2- أن رجيع الكون من المكونات العليفة التى لم تدخل الحل الأ؟؟مثل حيث إتضح أن أسعاره الظلية تساوى صفر, الأمر الذى يشير إلى أن التحليل الكيماوى له لم يفى بمتطلبات العليقة المثلى. 3- الحجر الجيرى وثنائى فوسفات الكالسيوم ود.ل – مثيونين هى اقل المكونات حساسية لارتفاع الأسعار. 4- تضيف العلائق المقترحة لدجاج التسمين إلى قطاع الإنتاج الداجنى قيمة مضافة تقدر بحوالى 52.567 مليون جنية لعليقة "بادئ تسمين", وبالنسبة لعليقة "نامى التسمين" بلغت إجمالى القيمة المضافة حوالى 76.064 مليون جنية, وبالنسبة لعليقة "ناهى التسمين" فقد بلغت إجمالى القيمة المضافة حوالى 82.633 مليون جنية, وبالنسبة لعليقة "عمر التسويق" بلغت إجمالى القيمة المضافة حوالى 14.218 مليون جنية.
Research Authors
أ.د/ طلعت حافظ إسماعيل, أ.د/أحمد عبد الحفيظ محمد, أ.د/عاطف حلمى الشيمى, د/ فالح عبد النعيم أمين
Research Journal
مجلة أسيوط للعلوم الزراعية
Research Publisher
كلية الزراعة، جامعة أسيوط
Research Rank
2
Research Vol
المجلد (36) العدد 2
Research Year
2005
Subscribe to