مما لا شك فيه ان قضية الامن الغائي تعد من اهم القضايا التي برزت في الاونة الاخيرة في كل المجتمعات, وتعد مشكلة الغذاء واحدة من اهم خمس مشاكل تواجه الدول النامية (الغذاء, المياه, التلوث, البطالة والديون الخارجية). لذا كان من الضروري تحديد ابعاد هذه المشكلة في المشكلة في المجتمع الذي نقيم فيه وهو محافظة اسيوط, لذا فان هذه الدراسة استهدفت القاء الضوء علي الوضع الراهن لانتاج واستهلاك اهم المحاصيل الغذائية وتحديد الفجوة المتوقع حدوثها في بعض هذه المحاصيل, هذا بالاضافة الي تحديد المساحة اللازمة لتغطية هذه الفجوة. كذلك استهدفت تحديد الفجوة الغذائية المتوقعة بالنسبة للمنتجات الحيوانية بمحافظة اسيوط, وقد توصلت الدراسة الي ان اهم المحاصيل المتوقع حدوث فجوة بها وتحتاج الي زيادة المساحة المزروعة منها في المستقبل هي محاصيل القمح, الذرة الشامية, العدس, السمسم, فول الصويا, البطاطس, الطماطم الشوي, الطمطم الصيفي, الثوم. بينما توجد زيادة متوقعة في المساحة المزروعة بالمحاصيل الاتية: الفول البلدي, الحمص, الفول السوداني, عباد الشمس, البصل. كما توصلت الدراسة الي ان الفجوة الغذائية المتوقع حدوثها في المنتجات الحيوانية ستكون في منتجات اللحوم الحمراء, البيضاء, الاسماك, الالبان, بينما توجد زيادة في كل من منتجات عسل النحل والبيض.

استهدف هذا البحث القاء الضوء علي امكانية زيادة قيمة صادرات العنب المصري للمساهمة في تخفيض العجز في الميزان التجاري الزراعي وذلك من خلال دراسة القدرة التنافسية لمحصول العنب بالاسواق الخارجية, والتعرف علي الوزيع الجغرافي الراهن لصادراته للتعرف علي اهم اسواقه ومحاولة عمل مقترح لاعادة توزيع صادراته بما يحقق تعظيم عائدها, كذلك من خلال القاء الضوء علي النمط الموسمي لصادرات محصول العنب بهدف معرفة افضل شهور السنة لتصديره. وقد اعتمدت البيانات الرئيسية لهذا البحث علي قاعدة بيانات التجارة الخارجية التابعة للجهاز المركزي للتعبئة العامة والاحصاء بالاضافة الي النشرات التي تصدرها منظمة الاغذية والزراعة التابعة للامم المتحدة وموقعها علي شبكة الانترنت وبعض المراجع والدراسات السابقة في هذا الموضوع. وقد انتهي البحث الي بعض النتائج لعل من اهمها ما يلي: - تمتع مصر بميزة تنافسية عالية لمحصول العنب نتيجة لانخفاض سعر تصديره بالمقارنة بأسعار الدول الاخر المصدره له, بشرط توافر مواصفات الجودة التي تتطلبها اذواق مستهلكيه. - تشكل الاسواق الاوروبية والسوق العربية اهم الاسواق التصديرية للعنب المصري. - توجد فجوة كبيرة بين الكميات المصدرة من المحصول والطاقة الاستيرادية للدول المستوردة مما يؤكد امكانية زيادىة صادراته الي تلك الدول. - توجيه صادرات العنب المصري وفقا للنموذج الثاني والذي تم تقييده بكمية الصادرات من العنب المصري للدول المستقره ولتي تتميز بالثبات, يؤدي الي زيادة حصيلة صادراته فضلا عن المحافظ علي غالبية الاسواق الحالية المستوردة له. - ان شهر اغسطس هو انسب شهور السنة لتصدير العنب.

تعد محاصيل البذور الزيتية ذات أهمية اقتصادية وإستراتيجية فى مصر, حيث تمثل المحاصيل الزيتية مصدراً هاماً لتوفير الزيوت النباتية كأحد مكونات الغذاء الأساسية فى النمط الغذائى المصرى, كما أن للزيوت النباتية أهمية كبيرة كمصدر للطاقة, بالإضافة إلى أنها تمثل مركز الصدارة فى احتياجات الفرد الغذائية فى مصر, كما تتعدد الاستخدامات وتتنوع المنتجات التى تصنع من الزيوت النباتية, كما أنها تدخل فى صناعات محلية متنوعة. وما زالت مصر تعانى من وجود فجوة زيتية بلغت حوالى 554.43 ألف طن لمتوسط الفترة (2008 – 2012), الأمر الذى يترتب عليه قيام الدولة باستيراد الزيوت النباتية من الخارج لسد تلك الفجوة, مما يؤدى لتحمل الدولة عبء تدبير النقد الأجنبى. لذلك يهدف البحث إلى دراسة التوزيع الجغرافى الحالى لواردات بعض الزيوت النباتية وهى دوار الشمس, فول الصويا والذرة من مختلف الأسواق الخارجية, ومحاولة ؟إعادة توزءيعت هذه الواردات من خلال وضع نماذج بديلة باستخدام البرمجة الخطية لتدنية قيمة استيرادها.

تعد محاصيل البذور الزيتية ذات أهمية اقتصادية وإستراتيجية فى مصر, حيث تمثل المحاصيل الزيتية مصدراً هاماً لتوفير الزيوت النباتية كأحد مكونات الغذاء الأساسية فى النمط الغذائى المصرى, كما أن للزيوت النباتية أهمية كبيرة كمصدر للطاقة, بالإضافة إلى أنها تمثل مركز الصدارة فى احتياجات الفرد الغذائية فى مصر, كما تتعدد الاستخدامات وتتنوع المنتجات التى تصنع من الزيوت النباتية, كما أنها تدخل فى صناعات محلية متنوعة. وما زالت مصر تعانى من وجود فجوة زيتية بلغت حوالى 554.43 ألف طن لمتوسط الفترة (2008 – 2012), الأمر الذى يترتب عليه قيام الدولة باستيراد الزيوت النباتية من الخارج لسد تلك الفجوة, مما يؤدى لتحمل الدولة عبء تدبير النقد الأجنبى. لذلك يهدف البحث إلى دراسة التوزيع الجغرافى الحالى لواردات بعض الزيوت النباتية وهى دوار الشمس, فول الصويا والذرة من مختلف الأسواق الخارجية, ومحاولة ؟إعادة توزءيعت هذه الواردات من خلال وضع نماذج بديلة باستخدام البرمجة الخطية لتدنية قيمة استيرادها.

تعد محاصيل البذور الزيتية ذات أهمية اقتصادية وإستراتيجية فى مصر, حيث تمثل المحاصيل الزيتية مصدراً هاماً لتوفير الزيوت النباتية كأحد مكونات الغذاء الأساسية فى النمط الغذائى المصرى, كما أن للزيوت النباتية أهمية كبيرة كمصدر للطاقة, بالإضافة إلى أنها تمثل مركز الصدارة فى احتياجات الفرد الغذائية فى مصر, كما تتعدد الاستخدامات وتتنوع المنتجات التى تصنع من الزيوت النباتية, كما أنها تدخل فى صناعات محلية متنوعة. وما زالت مصر تعانى من وجود فجوة زيتية بلغت حوالى 554.43 ألف طن لمتوسط الفترة (2008 – 2012), الأمر الذى يترتب عليه قيام الدولة باستيراد الزيوت النباتية من الخارج لسد تلك الفجوة, مما يؤدى لتحمل الدولة عبء تدبير النقد الأجنبى. لذلك يهدف البحث إلى دراسة التوزيع الجغرافى الحالى لواردات بعض الزيوت النباتية وهى دوار الشمس, فول الصويا والذرة من مختلف الأسواق الخارجية, ومحاولة ؟إعادة توزءيعت هذه الواردات من خلال وضع نماذج بديلة باستخدام البرمجة الخطية لتدنية قيمة استيرادها.