اختبر تأثير مركبى "إس آى آر 8514" وألتوسيد "إس آر 10" على الأطوار غير الكاملة لذبابة فاكهة البحر الأبيض المتوسط تحت ظروف المعمل. وقد حُصل على قيم التركيزات النصفية المؤثرة للبيض المعامل بعد 8، 24، 48 ساعة من الفقس، ولليرقات، ولطور ما قبل العذراء، وللعذارى عمر 24 و48 و144 ساعة. كان مركب "إس آى آر 8514" أكثر نشاطاً ضد البيض واليرقات، بينما كان مركب ألتوسيد أكثر فاعلية ضد طورى ما قبل العذراء والعذراء. وقد ارتبطت فاعلية كلا المركبين سلباً مع عمرىّ البيض والعذراء.

اختبر تأثير مركبى "إس آى آر 8514" وألتوسيد "إس آر 10" على الأطوار غير الكاملة لذبابة فاكهة البحر الأبيض المتوسط تحت ظروف المعمل. وقد حُصل على قيم التركيزات النصفية المؤثرة للبيض المعامل بعد 8، 24، 48 ساعة من الفقس، ولليرقات، ولطور ما قبل العذراء، وللعذارى عمر 24 و48 و144 ساعة. كان مركب "إس آى آر 8514" أكثر نشاطاً ضد البيض واليرقات، بينما كان مركب ألتوسيد أكثر فاعلية ضد طورى ما قبل العذراء والعذراء. وقد ارتبطت فاعلية كلا المركبين سلباً مع عمرىّ البيض والعذراء.

اختبر تأثير مركبى "إس آى آر 8514" وألتوسيد "إس آر 10" على الأطوار غير الكاملة لذبابة فاكهة البحر الأبيض المتوسط تحت ظروف المعمل. وقد حُصل على قيم التركيزات النصفية المؤثرة للبيض المعامل بعد 8، 24، 48 ساعة من الفقس، ولليرقات، ولطور ما قبل العذراء، وللعذارى عمر 24 و48 و144 ساعة. كان مركب "إس آى آر 8514" أكثر نشاطاً ضد البيض واليرقات، بينما كان مركب ألتوسيد أكثر فاعلية ضد طورى ما قبل العذراء والعذراء. وقد ارتبطت فاعلية كلا المركبين سلباً مع عمرىّ البيض والعذراء.

تم القيام برحلة حقلية إلى السودان الشقيق فى فبراير 1983 (لمدة ثلاثة أسابيع) للتعرف على درجة انتشار نبات ورد النيل بنهر النيل فى السودان وسبل مكافحته. وقد بدأت الرحلة من ميناء أسوان النهرى حتى وادى حلفا، مروراً ببحيرة أسوان، ثم على امتداد نهر النيل حتى ملكال، وتم التوقف عند مدن عطبرة والخرطوم وكوستى والرنك. ولم يلاحظ أية إصابات لبحيرة أسوان على امتدادها حتى انتهائها بميناء وادى حلفا. وقد وجدت إصابات شديدة بنهر النيل على امتداده حتى ملكال مقارنة بالإصابة فى النهر بمصر الوسطى والعليا. ورغم ذلك فقد وجدت نتائج برنامج طموح للمكافحة البيولوجية للنبات هناك بعد بدأه فى عام 1978 وأعطى نتائج مشجعة للغاية خلال سنوات قليلة. وقد استخدم فى البرنامج حشرتى السوس: نيوختينا إيهورنيا ونيوختينا بروخى، وفراشة ساميودس البجيوتاليس. ولهذا تم تقليص استخدام مبيدات الحشائش فى المكافحة تدريجياً للأداء العالى لهذه الأعداء الحيوية ولتكاليف المكافحة الكيميائية العالية وآثارها الجانبية على عناصر البيئة. وقد تم مناقشة الوضع الحالى للإصابة بالنبات فى مصر ووسائل مكافحته الجارية والمنصبّة على المكافحة الكيميائية والميكانيكية.