NULL

تتبلور مشكلة البحث فى التعرف وقياس القدرة التنافسية لصادرات البرتقال المصرى فى أهم الأسواق الخارجية . وقد اعتمد البحث على البيانات الاحصائية من نشرات الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء، ومنظمة الأغذية والزراعة العالمية(الفاو)، بيانات التجارة العالمية من موقع الأمم المتحدة على شبكة المعلومات الدولية (الانترنت). حيث استهدف البحث بعض مؤشرات التجارة الخارجية لقياس القدرة التنافسية لصادرات مصر من البرتقال. وقد خلصت الدراسة الى بعض النتائج الهامة التى يمكن ايجازها فيما يلى: 1- أن حوالى 51,4% من متوسط كمية صادرات البرتقال المصرى تتركز فى ثلاث دول هى المملكة العربية السعودية، و جمهورية روسيا الاتحادية، جمهورية أوكرانيا. حيث بلغ متوسط وارداتهم حوالى 99,83، 97,44، 42,26 ألف طن، تمثل حوالى 21,42%، 20,91%، 9,07% من متوسط صادرات مصر من محصول البرتقال خلال فترة الدراسة، وبقيمة بلغت 174,54، 113,24، 98,67 مليون دولار على الترتيب. 2- كما أن قيمة مؤشر الميزة النسبية الظاهرة لمحصول البرتقال خلال فترة الدراسة تزيد عن الواحد الصحيح، مما يعنى وجود ميزة نسبية لصادرات مصر من البرتقال فى الأسواق العالمية حيث بلغ متوسطه حوالى 44,49 خلال فترة الدراسة. 3- كما يتبين من نسبة الاختراق تفوق صادرات البرتقال المصرى فى اختراق أسواق كل من المملكة العربية السعودية، روسيا الاتحادية، اوكرانيا، حيث بلغ معدل الاختراق حوالى 0,59، 0,35، 0,56 خلال متوسط فترة الدراسة وهذه القيمة تعنى القوة التنافسية للبرتقال المصرى فى تلك الاسواق. 4- كما تبين ايضا أن البرتقال المصري له ميزة تنافسية سعريه فى أسواق كل من المملكة العربية السعودية، روسيا الاتحادية، اوكرانيا، مقارنة بأهم الدول المنافسة لمصر في تلك الأسواق. وبناء على ما توصلت اليه الدراسة من نتائج ومؤشرات، فانها توصى العمل على ايجاد مؤسسات تصديرية ذات كفاءة عالية لدراسة الأسواق الخارجية واحتياجاتها من البرتقال. مع المحافظة على الأسواق التصديرية الحالية للبرتقال المصرى ، والعمل على فتح أسواق جديدة.

تتبلور مشكلة البحث فى التعرف وقياس القدرة التنافسية لصادرات البرتقال المصرى فى أهم الأسواق الخارجية . وقد اعتمد البحث على البيانات الاحصائية من نشرات الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء، ومنظمة الأغذية والزراعة العالمية(الفاو)، بيانات التجارة العالمية من موقع الأمم المتحدة على شبكة المعلومات الدولية (الانترنت). حيث استهدف البحث بعض مؤشرات التجارة الخارجية لقياس القدرة التنافسية لصادرات مصر من البرتقال. وقد خلصت الدراسة الى بعض النتائج الهامة التى يمكن ايجازها فيما يلى: 1- أن حوالى 51,4% من متوسط كمية صادرات البرتقال المصرى تتركز فى ثلاث دول هى المملكة العربية السعودية، و جمهورية روسيا الاتحادية، جمهورية أوكرانيا. حيث بلغ متوسط وارداتهم حوالى 99,83، 97,44، 42,26 ألف طن، تمثل حوالى 21,42%، 20,91%، 9,07% من متوسط صادرات مصر من محصول البرتقال خلال فترة الدراسة، وبقيمة بلغت 174,54، 113,24، 98,67 مليون دولار على الترتيب. 2- كما أن قيمة مؤشر الميزة النسبية الظاهرة لمحصول البرتقال خلال فترة الدراسة تزيد عن الواحد الصحيح، مما يعنى وجود ميزة نسبية لصادرات مصر من البرتقال فى الأسواق العالمية حيث بلغ متوسطه حوالى 44,49 خلال فترة الدراسة. 3- كما يتبين من نسبة الاختراق تفوق صادرات البرتقال المصرى فى اختراق أسواق كل من المملكة العربية السعودية، روسيا الاتحادية، اوكرانيا، حيث بلغ معدل الاختراق حوالى 0,59، 0,35، 0,56 خلال متوسط فترة الدراسة وهذه القيمة تعنى القوة التنافسية للبرتقال المصرى فى تلك الاسواق. 4- كما تبين ايضا أن البرتقال المصري له ميزة تنافسية سعريه فى أسواق كل من المملكة العربية السعودية، روسيا الاتحادية، اوكرانيا، مقارنة بأهم الدول المنافسة لمصر في تلك الأسواق. وبناء على ما توصلت اليه الدراسة من نتائج ومؤشرات، فانها توصى العمل على ايجاد مؤسسات تصديرية ذات كفاءة عالية لدراسة الأسواق الخارجية واحتياجاتها من البرتقال. مع المحافظة على الأسواق التصديرية الحالية للبرتقال المصرى ، والعمل على فتح أسواق جديدة.

استهدف هذا البحث التعرف على المردود الاقتصادي الناتج من تدوير المخلفات الزراعية في محافظة أسيوط وتقدير الطاقة الإنتاجية للمخلفات الزراعية الناتجة. وذلك باستخدام التحليل الوصفى والكمى ومعادلات التحويل المعروفة للتعرف على ما تكافئه أو ما تعادله المخلفات الزراعية سواء النباتية أو الحيوانية وقد تم الحصول على البيانات المطلوبة من نشرة الاقتصاد الزراعي بوزارة واستصلاح ، ومديرية الزراعة بمحافظة أسيوط. بالإضافة الى البحوث والنشرات والرسائل العلمية التى اهتمت بموضوع الدراسة. ويتخلف عن الإنتاج الزراعى كمية لا باس بها من المخلفات الزراعية النباتية من قش وأحطاب واتبان وعروش محاصيل ونواتج تقليم وبقايا عمليات زراعية وغيرها، حيث بلغت كمية المخلفات الزراعية النباتية فى محافظة أسيوط خلال فترة الدراسة حوالى 997 الف طن سنويا، أمكن تحويلها إلى منتجات ذات عائد اقتصادي. وبتحويل تلك الكميات من المخلفات الزراعية الى طاقة نظيفة ، فقد بلغت كمية البترول المكافئ حوالى 260 ألف طن / سنويا. أما بالنسبة للكمبوست (السماد العضوى الصناعى) وأضحت النتائج ان الكمية المعادلة للمخلفات الزراعية من الكمبوست حوالى 2,5 مليون م3 / سنة، وبصافى عائد حوالى 305 مايون جنية / سنويا. وعند استخدام هذه المخلفات لانتاج علف مركز قدرت الكمية بحوالى 249 الف طن / سنويا بقيمة حوالى 623 مليون جنية سنويا. وعند استخدامها لإنتاج عيش الغراب قدرت الكمية بحوالى 498 الف طن سنويا بقيمة حوالى 7,5 مليار جنية سنويا. وعند استخدامها فى صناعة البيوجاز قدرت الكمية بحوالى 146 الف م3 تعطى كمية من الكيروسين تقدر بحوالى 87 الف لتر / سنويا. وبالنسبة للمخلفات الزراعية الحيوانية أمكن دراسة الأثر الاقتصادي لتدوير تلك المخلفات عن طريق معادلات التحويل المعروفة حيث أظهرت النتائج أن كمية المخلفات الزراعية الحيوانية فى أسيوط خلال فترة الدراسة قدرت بحوالى 8.8 ألف طن مخلفات رطبة. وتوصلت النتائج إلى أن كمية السماد البلدى التى تم الحصول عليها من تدوير تلك المخلفات حوالى 10 الالف م3/ يوميا. بقيمة تقدر بحوالى 821 ألف جنية يوميا. وفى حين تحويل كمية المخلفات الزراعية الحيوانية الى العناصر السمادية (NPK) وجد ان كمية السماد النيتروجينى قدرت بحوالى 3,5 الف طن يوميا بقيمة 7 مليون جنية يوميا. أما بالنسبة للعنصر السمادى الفوسفورى أوضحت النتائج ان الكمية المعادلة من الفسفور بلغت حوالى 1,1 الف طن /يوميا. بقيمة 1,3 مليون جنية/ يوميا. أما بالنسبة للعنصر السمادى البوتاسى أوضحت النتائج ان الكمية المعادلة من البوتاسيوم بلغت حوالى 2,5 الف طن /يوميا. بقيمة 21,8 مليون جنية/ يوميا. وقدرت الكمية المعادلة من الغاز الحيوى (البيوجاز) من المخلفات الزراعية الحيوانية بحوالى 1,2 الف م3 /يوميا. وان اجمالى الكمية المعادلة لها من الكيروسين تبلغ حوالى 706 لتر/ يوميا. وفى ضوء النتائج السابقة فان أهم التوصيات الدراسة هى: 1- إتاحة المعلومات الفنية الكافية عن المخلفات الزراعية والاتجاهات الحديثة للتعامل معها. 2- التنسيق بين جهات الدولة لاستغلال المخلفات الاستغلال الأمثل. 3- عمل دراسات جدوى عن إمكانية إقامة مصانع لتدوير المخلفات الزراعية. 4- زيادة الوعى الثقافى لدى المزارعين للتعامل الصحيح مع المخلفات الزراعية من خلال تفعيل دور المرشد الزراعى وكذلك من خلال وسائل الأعلام المختلفة.

استهدف هذا البحث التعرف على المردود الاقتصادي الناتج من تدوير المخلفات الزراعية في محافظة أسيوط وتقدير الطاقة الإنتاجية للمخلفات الزراعية الناتجة. وذلك باستخدام التحليل الوصفى والكمى ومعادلات التحويل المعروفة للتعرف على ما تكافئه أو ما تعادله المخلفات الزراعية سواء النباتية أو الحيوانية وقد تم الحصول على البيانات المطلوبة من نشرة الاقتصاد الزراعي بوزارة واستصلاح ، ومديرية الزراعة بمحافظة أسيوط. بالإضافة الى البحوث والنشرات والرسائل العلمية التى اهتمت بموضوع الدراسة. ويتخلف عن الإنتاج الزراعى كمية لا باس بها من المخلفات الزراعية النباتية من قش وأحطاب واتبان وعروش محاصيل ونواتج تقليم وبقايا عمليات زراعية وغيرها، حيث بلغت كمية المخلفات الزراعية النباتية فى محافظة أسيوط خلال فترة الدراسة حوالى 997 الف طن سنويا، أمكن تحويلها إلى منتجات ذات عائد اقتصادي. وبتحويل تلك الكميات من المخلفات الزراعية الى طاقة نظيفة ، فقد بلغت كمية البترول المكافئ حوالى 260 ألف طن / سنويا. أما بالنسبة للكمبوست (السماد العضوى الصناعى) وأضحت النتائج ان الكمية المعادلة للمخلفات الزراعية من الكمبوست حوالى 2,5 مليون م3 / سنة، وبصافى عائد حوالى 305 مايون جنية / سنويا. وعند استخدام هذه المخلفات لانتاج علف مركز قدرت الكمية بحوالى 249 الف طن / سنويا بقيمة حوالى 623 مليون جنية سنويا. وعند استخدامها لإنتاج عيش الغراب قدرت الكمية بحوالى 498 الف طن سنويا بقيمة حوالى 7,5 مليار جنية سنويا. وعند استخدامها فى صناعة البيوجاز قدرت الكمية بحوالى 146 الف م3 تعطى كمية من الكيروسين تقدر بحوالى 87 الف لتر / سنويا. وبالنسبة للمخلفات الزراعية الحيوانية أمكن دراسة الأثر الاقتصادي لتدوير تلك المخلفات عن طريق معادلات التحويل المعروفة حيث أظهرت النتائج أن كمية المخلفات الزراعية الحيوانية فى أسيوط خلال فترة الدراسة قدرت بحوالى 8.8 ألف طن مخلفات رطبة. وتوصلت النتائج إلى أن كمية السماد البلدى التى تم الحصول عليها من تدوير تلك المخلفات حوالى 10 الالف م3/ يوميا. بقيمة تقدر بحوالى 821 ألف جنية يوميا. وفى حين تحويل كمية المخلفات الزراعية الحيوانية الى العناصر السمادية (NPK) وجد ان كمية السماد النيتروجينى قدرت بحوالى 3,5 الف طن يوميا بقيمة 7 مليون جنية يوميا. أما بالنسبة للعنصر السمادى الفوسفورى أوضحت النتائج ان الكمية المعادلة من الفسفور بلغت حوالى 1,1 الف طن /يوميا. بقيمة 1,3 مليون جنية/ يوميا. أما بالنسبة للعنصر السمادى البوتاسى أوضحت النتائج ان الكمية المعادلة من البوتاسيوم بلغت حوالى 2,5 الف طن /يوميا. بقيمة 21,8 مليون جنية/ يوميا. وقدرت الكمية المعادلة من الغاز الحيوى (البيوجاز) من المخلفات الزراعية الحيوانية بحوالى 1,2 الف م3 /يوميا. وان اجمالى الكمية المعادلة لها من الكيروسين تبلغ حوالى 706 لتر/ يوميا. وفى ضوء النتائج السابقة فان أهم التوصيات الدراسة هى: 1- إتاحة المعلومات الفنية الكافية عن المخلفات الزراعية والاتجاهات الحديثة للتعامل معها. 2- التنسيق بين جهات الدولة لاستغلال المخلفات الاستغلال الأمثل. 3- عمل دراسات جدوى عن إمكانية إقامة مصانع لتدوير المخلفات الزراعية. 4- زيادة الوعى الثقافى لدى المزارعين للتعامل الصحيح مع المخلفات الزراعية من خلال تفعيل دور المرشد الزراعى وكذلك من خلال وسائل الأعلام المختلفة.

استهدف هذا البحث التعرف على المردود الاقتصادي الناتج من تدوير المخلفات الزراعية في محافظة أسيوط وتقدير الطاقة الإنتاجية للمخلفات الزراعية الناتجة. وذلك باستخدام التحليل الوصفى والكمى ومعادلات التحويل المعروفة للتعرف على ما تكافئه أو ما تعادله المخلفات الزراعية سواء النباتية أو الحيوانية وقد تم الحصول على البيانات المطلوبة من نشرة الاقتصاد الزراعي بوزارة واستصلاح ، ومديرية الزراعة بمحافظة أسيوط. بالإضافة الى البحوث والنشرات والرسائل العلمية التى اهتمت بموضوع الدراسة. ويتخلف عن الإنتاج الزراعى كمية لا باس بها من المخلفات الزراعية النباتية من قش وأحطاب واتبان وعروش محاصيل ونواتج تقليم وبقايا عمليات زراعية وغيرها، حيث بلغت كمية المخلفات الزراعية النباتية فى محافظة أسيوط خلال فترة الدراسة حوالى 997 الف طن سنويا، أمكن تحويلها إلى منتجات ذات عائد اقتصادي. وبتحويل تلك الكميات من المخلفات الزراعية الى طاقة نظيفة ، فقد بلغت كمية البترول المكافئ حوالى 260 ألف طن / سنويا. أما بالنسبة للكمبوست (السماد العضوى الصناعى) وأضحت النتائج ان الكمية المعادلة للمخلفات الزراعية من الكمبوست حوالى 2,5 مليون م3 / سنة، وبصافى عائد حوالى 305 مايون جنية / سنويا. وعند استخدام هذه المخلفات لانتاج علف مركز قدرت الكمية بحوالى 249 الف طن / سنويا بقيمة حوالى 623 مليون جنية سنويا. وعند استخدامها لإنتاج عيش الغراب قدرت الكمية بحوالى 498 الف طن سنويا بقيمة حوالى 7,5 مليار جنية سنويا. وعند استخدامها فى صناعة البيوجاز قدرت الكمية بحوالى 146 الف م3 تعطى كمية من الكيروسين تقدر بحوالى 87 الف لتر / سنويا. وبالنسبة للمخلفات الزراعية الحيوانية أمكن دراسة الأثر الاقتصادي لتدوير تلك المخلفات عن طريق معادلات التحويل المعروفة حيث أظهرت النتائج أن كمية المخلفات الزراعية الحيوانية فى أسيوط خلال فترة الدراسة قدرت بحوالى 8.8 ألف طن مخلفات رطبة. وتوصلت النتائج إلى أن كمية السماد البلدى التى تم الحصول عليها من تدوير تلك المخلفات حوالى 10 الالف م3/ يوميا. بقيمة تقدر بحوالى 821 ألف جنية يوميا. وفى حين تحويل كمية المخلفات الزراعية الحيوانية الى العناصر السمادية (NPK) وجد ان كمية السماد النيتروجينى قدرت بحوالى 3,5 الف طن يوميا بقيمة 7 مليون جنية يوميا. أما بالنسبة للعنصر السمادى الفوسفورى أوضحت النتائج ان الكمية المعادلة من الفسفور بلغت حوالى 1,1 الف طن /يوميا. بقيمة 1,3 مليون جنية/ يوميا. أما بالنسبة للعنصر السمادى البوتاسى أوضحت النتائج ان الكمية المعادلة من البوتاسيوم بلغت حوالى 2,5 الف طن /يوميا. بقيمة 21,8 مليون جنية/ يوميا. وقدرت الكمية المعادلة من الغاز الحيوى (البيوجاز) من المخلفات الزراعية الحيوانية بحوالى 1,2 الف م3 /يوميا. وان اجمالى الكمية المعادلة لها من الكيروسين تبلغ حوالى 706 لتر/ يوميا. وفى ضوء النتائج السابقة فان أهم التوصيات الدراسة هى: 1- إتاحة المعلومات الفنية الكافية عن المخلفات الزراعية والاتجاهات الحديثة للتعامل معها. 2- التنسيق بين جهات الدولة لاستغلال المخلفات الاستغلال الأمثل. 3- عمل دراسات جدوى عن إمكانية إقامة مصانع لتدوير المخلفات الزراعية. 4- زيادة الوعى الثقافى لدى المزارعين للتعامل الصحيح مع المخلفات الزراعية من خلال تفعيل دور المرشد الزراعى وكذلك من خلال وسائل الأعلام المختلفة.

Sugarcane plays a crucial role in the economics of farmers and in the survival of the everexpanding sugar industry in Egypt. Eighteen promising genotypes and two commercial varieties were evaluated at two locations in middle and southern Egypt during 2010 (plant cane), 2011 (first ratoon) and 2012 (second ratoon). Significant differences among evaluated genotypes for all measured traits across all crop cycles were observed. Stalk diameter of 12 genotypes decreased with older crop cycles whereas stalk length of 10 genotypes increased with older crop cycles. Stalk weight of 15 genotypes decreased from plant cane to first ratoon. Cane yield of genotypes G99-103 and G2004-121 exceeded the control variety GT54-9 significantly across all crop cycles. Generally, cane yield decreased significantly in the second ratoon by 4.36% compared to first ratoon. Genotype G2004-136 produced high cane and sugar yields in the second ratoon indicating superiority in ratoonability.

Soil contamination by heavy metals such as cadmium (Cd), molybdenum (Mo), lead, zinc and others as a result of industrial and agricultural practices, is a widespread problem in many countries across the world. Despite the fact that Mo is an essential nutrient required by plants in small concentrations, the exposure of crops, including metabolic and enzymatic activities during seed germination, to high concentrations of these metals can have adverse effects on their growth and performance. The current study assesses not only the deleterious effects of Cd and Mo contamination on barley grain germination but also the ability of gibberellic acid (GA3) to alleviate these negative effects. Stress generated by Cd and Mo contamination engendered the accumulation of total soluble proteins and a reduction of free amino acids in the endosperm followed by a decline of soluble proteins in seedling roots. This shows that protein reserves were not successfully mobilized in the endosperm of Cd or Mo-treated seeds, thus inhibiting protein synthesis in the roots. A reduction of soluble sugar content in the endosperm followed by a decrease in the activities of hydrolytic enzymes (α- and β-amylase, acid and alkaline phosphatase) also unveiled inhibited starch degradation caused by these heavy metals. However, the addition of 0.5 μM GA3 to the germination medium significantly alleviated the inhibitory effect of Cd and Mo on the activity of the four hydrolytic enzymes and concomitantly increased the sugar and amino acid content of the endosperm. Thus, GA3 treatment partially restored the mobilization of protein and starch reserves from the endosperm to seedling roots during germination. Alleviation of the phytotoxic effects of heavy metal pollution by GA3 in barley shows that the major effect of Cd and Mo toxicity is in suppressing the production of GA3 or inhibiting its activity in the aleurone tissue of the seed. In the future, barley improvement programs can use this information to devise strategies to enhance plant growth and production output in soils infected by heavy metals

In parts of Central Europe, such as Germany, climate change will lead to increasing area utilization for winter types of faba bean (Vicia faba L.) with improved tolerance to drought and freezing. Here, we present the first genome-wide association analysis focusing on drought and freezing stress in a set of 189 German winter faba bean lines. We assessed proline, glycine betaine, soluble sugars, water content, membrane stability, and SPAD in leaves of juvenile plants, with and without drought stress. To describe freezing tolerance under growth chamber conditions, we monitored the freezing symptoms of juvenile plants, such as loss of color and turgidity, freezing survival, and regrowth after freezing—achieving medium to high repeatabilities (0.43 h2 33 0.93). With 175 SNP and 1147 AFLP, a total of 1322 (mostly 34 mapped) DNA markers were utilized. We detected a total of 21 putative QTL for six of the traits, each explaining 6–15% of the phenotypic variance. Several phenotypically promising inbred lines were identified. The present results will greatly improve the prospects for including winter faba beans into German rotations in the near future.

In parts of Central Europe, such as Germany, climate change will lead to increasing area utilization for winter types of faba bean (Vicia faba L.) with improved tolerance to drought and freezing. Here, we present the first genome-wide association analysis focusing on drought and freezing stress in a set of 189 German winter faba bean lines. We assessed proline, glycine betaine, soluble sugars, water content, membrane stability, and SPAD in leaves of juvenile plants, with and without drought stress. To describe freezing tolerance under growth chamber conditions, we monitored the freezing symptoms of juvenile plants, such as loss of color and turgidity, freezing survival, and regrowth after freezing—achieving medium to high repeatabilities (0.43 h2 33 0.93). With 175 SNP and 1147 AFLP, a total of 1322 (mostly 34 mapped) DNA markers were utilized. We detected a total of 21 putative QTL for six of the traits, each explaining 6–15% of the phenotypic variance. Several phenotypically promising inbred lines were identified. The present results will greatly improve the prospects for including winter faba beans into German rotations in the near future.