أستهدفت الدراسة التعرف على مستوى معرفة المرأة الريفية بالتغيرات المناخية، ومستوى معرفتها بآثار تلك التغيرات، والتعرف على سلوكها تجاه المحافظة علي البيئة، وكذلك تحديد العوامل المؤثرة على سلوكها، وكذلك تحديد أوجه الإختلاف فى درجة السلوك الفعلي تجاه المحافظة علي البيئة بين المبحوثات اللاتى تعرفن التغيرات المناخية واللاتى لا تعرفن التغيرات المناخية.
ولتحقيق هدف الدراسة تم حصر أعداد الأسر الريفية بمراكز المحافظة من بيانات تعداد 2017 م ، وتم تقسيم المراكز إلي ثلاث فئات متدرجة تصاعدياً الى الأعلى ، وتم إختيار مركز عشوائى من الفئة المتوسطة فى عدد الأسر وهو مركز الفتح، ثم إختيار قرية الفيما بإعتبارها قرية وسط من حيث بعد المسافة عن المركز، وتم أخذ عينة قوامها 5% بحد أقصى 200 أسرة، وتم جمع البيانات بإستخدام إستمارة استبيان،حيث تم تفريغها وتحليلها إحصائيا بإستخدام مقاييس التوصيف الإحصائي، و معامل إرتباط بيرسون، واختبار ((T لإختبار صحة الفروض.
وقد أوضحت النتائج أن اكثر من نصف العينة تعرفن التغيرات المناحية، وكان التلفزيون هو مصدر معلوماتهن عنها، وكان مستوى معرفتهن بصور تلك التغيرات متوسطا، واشارت النتائج إلي أن مستوى معرفة المبحوثات بأثارها علي الصحة والمياه والتربة كان متوسطاً ، أما آثارها على الغذاء فقد أتسم مستوى معرفتهن بالقوة، وأتضح من النتائج أن المبحوثات التى تعرفن بهذه التغيرات اتسمت درجة سلوكهن الفعلي تجاه المحافظة على البيئة بالمتوسط بينما يميل سلوك المبحوثات اللاتى لا تعرفن بها إلي الضرر بالبيئة
أستهدفت الدراسة التعرف علي مصادر معرفة المبحوثين بالمبادرات الصحية وأسباب اقبالهم عليها، وقياس درجة التقييم الإجتماعي والإداري للمبادرات الصحية، وتحديد المعوقات التي تواجه تلك المبادرات من وجهة نظر المبحوثين، والتعرف على بعض المقترحات لزيادة فعالية تلك المبادرات، وأخيراً تحديد درجة إستفادة المبحوثين من المبادرات الصحية والعوامل المؤثرة عليها. ولتحقيق هدف الدراسة تم سحب عينة ممثلة من المستفيدين من المبادرات موضوع الدراسة من سجلات مديرية الصحة بمحافظة أسيوط، حيث تم تحديد عدد الذين تم فحصهم وثبت عندهم المرض، في مبادرتي فيرس سى ومبادرة دعم صحة المرأة المصرية وتحديد أكبر الأعداد إصابة وفحصاً على مستوي مراكز المحافظة، حيث تم إختيار مركز منفلوط بإعتباره أكبر المراكز فى عدد الحالات المصابة، ثم تم إختيار قرية بني رافع بإعتبارها أكبر القري في عدد الحالات المصابة وقد تم جمع البيانات بالمقابلة الشخصية بإستخدام إستمارة إستبيان خلال الفترة (20 أكتوبر 2022- 20 نوفمبر 2022)، حيث تم تفريغها وتحليلها بإستخدام التكرارات والنسب المئوية لإعداد جداول التوصيف والعرض، وكذلك بإستخدام معاملات الإرتباط البسيط والمتعدد لإختبارات صحة الفروض .وقد أوضحت النتائج أن التليفزيون المصدر الأساسي للمعرفة بالمبادرات، وتبين أن أهم أسباب إقبال المبحوثين على كلا المبادرتين رغبة في الإطمئنان على الصحة من جهة، وتلقي العلاج من جهة أخرى، بالإضاقة إلي توفير الوقت والجهد والتكلفة، كما وجد أن التقييم الإجتماعي لكلا المبادرتين كان مرتفعاً، وأن أهم المعوقات تعقد بعض إجراءات الفحص وبعض الأمور المتعلقة بالفريق الطبي، كما وجد أن كلا المبادرتين قد أسهما بشكل جيد في الإستفادة المباشرة للمبحوثين أصحاب المرض بتوفير الوقت، والجهد ومشقة الإنتقال عبر المسافات المختلفة، وتكلفة الإنتقال للمريض ومرافقيه، وتكلفة الكشف والمتابعة، وتكلفة الأدوية.
استهدفت الدراسة التعرف علي اثر مشروعات مبادرة حياة كريمة فى بعض قري محافظة أسيوط من خلال التعرف على المشكلات التى تواجه القرية وإجراءات المبادرة لمواجهتها، معرفة رأى المبحوثين فى نسبة تنفيذ المشروعات ، تحديد درجة إستفادة المبحوثين من تلك المشروعات، ومعرفة درجة رضاهم عنها ، التعرف على درجة الفاعلية( الكلية) المجتمعية للمبادرة، وكذلك العوامل المؤثرة علي كل منها، والتعرف على مقترحات المبحوثين لزيادة فعالية المبادرة، وأخيراً تحديد الفروق البينية للقطاعات المتعددة داخل القرية لتبين مدى الفاعلية المجتمعية فى ضوء المشكلات القبلية وإجراءات المواجهة البعدية .
ولتحقيق هدف الدراسة تم أخذ " مركز ديروط" باعتباره أكثر المراكز تنفيذاً لمشروعات المبادرة ، حيث تم إختيار أكثر القرى التى نفذت بها هذه المشروعات وتمثلت في قرية " زاوية هارون " والتي بلغ عدد الأسر بها 1035 أسرة ، وللتمثيل العيني أخذت الدراسة 10 % من حجم الأسر كعينة لها حيث بلغ حجمها 104أسرة ، وقد تم جمع البيانات بإستخدام إستمارة إستبيان،حيث تم تفريغها وتحليلها إحصائيا بإستخدام مقاييس التوصيف الإحصائي، و معامل إرتباط بيرسون، واختبار T للفروق البينية.
وقد أوضحت النتائج أن المبادرة قد ساهمت فى تحسين مستوى الخدمات فى العديد من القطاعات منها البنية التحتية، والتعليم، والصحة، والخدمات الإجتماعية، والبيئة، والشباب والرياضة، والتمكين الإقتصادي للمرأة الريفية حيث إتصف مستوى التنفيذ بالإرتفاع، و إتسمت درجة إستفادة المبحوثين ورضاهم عن تلك المشروعات بالشدة على مؤشر القياس.
أستهدفت الدراسة التعرف على انماط الاستهلاك المختلفة لدى الاسرة الريفية ، تحديد مسئولية الانفاق على متطلبات الاسرة ، و مجالات الانفاق ، والمناسبات التى يزيد فيها الاستهلاك، وكذلك تحديد العوامل المرتبطة باتخاذ قرار الاستهلاك داخل الاسرة ، وتحديد الأسباب االتي تؤدي إلى زيادة السلوك الاستهلاكي، وآثاره ، وآليات مواجهته لدي عينة الدراسة ، وتحديد العوامل المؤثرة علي انماط الاستهلاك لدي الاسرة الريفية، التعرف علي الفروق البينية بين انماط الاستهلاك المختلفة ومتغيرات المستقلة المدروسة ولتحقيق هدف الدراسة تم حصر أعداد الأسر الريفية بمراكز المحافظة من بيانات تعداد 2017 م ، وتم تقسيم المراكز إلي ثلاث فئات متدرجة تصاعدياً الى الأعلى ، وتم إختيار مركز عشوائى من الفئة المتوسطة فى عدد الأسر وهو مركز الفتح، وقد تم إختيار قرية أولاد سراج بطريقة عشوائية وتم أخذ عينة عشوائية فكانت 103 اسرة . وتم جمع البيانات بإستخدام إستمارة استبيان،حيث تم تفريغها وتحليلها إحصائيا بإستخدام مقاييس التوصيف الإحصائي، و معامل إرتباط بيرسون، واختبار تحليل التباين One-Way ANOVA. وقد أوضحت النتائج أن الزوج هو المسئول عن الانفاق على الاسرة مع مساهمة من الزوجة،.، وترويج وسائل الاعلام عن السلع، من اهم الاسباب التى تؤدى إلي زيادة إستهلاك المبحوثين،. كما ان مستوى الاستهلاك العام لافراد عينة الدراسة اتسم بالقوة، كما اتضح ان للتعليم، والسن ، وعدد افراد الاسرة والدخل الشهرى تأثيراً واضحاً على مستوى إستهلاك الاسرة، وتباينت انماط الاستهلاك السته والاستهلاك العام بالنسبة لفئات العمر وعدد سنوات التعليم، عدد افراد الاسرة، والدخل الشهرى، ومستوى السكن، والمستوى الثقافي
أستهدفت الدراسة التعرف علي طبيعة النمط السلوكي لجيلي الشباب وكبار السن في ريف محافظة أسيوط، بتحديد أوجه الإختلافات بين الجيلين في ضوء عناصرهذا النمط، وتحديد العوامل المؤثرة علي الفجوة السلوكية بين جيلي البحث، ولتحقيق هدف الدراسة تم حصر أعداد الأسر الريفية بمراكز المحافظة من بيانات تعداد 2017 م وتم تقسيم المراكز إلي ثلاث فئات متدرجة تصاعدياً الى الأعلى، وتم إختيار مركز عشوائى من الفئة الأكبر فى عدد الأسر وهو مركز أسيوط . تم إختيار ثلاث قرى من مركز البحث (قرية على مسافة قريبة من المدينة، وقرية على مسافة متوسطة منها ، وقرية على مسافة بعيدة من المدينة) وهي على الترتيب قري المطيعة، أولاد ابراهيم، شطب. وقد تم جمع البيانات بالمقابلة الشخصية بإستخدام إستمارة إستبيان خلال الفترة (15 ديسمبر 2022- 20 يناير 2023م)، حيث تم تفريغها وتحليلها بإستخدام التكرارات والنسب المئوية لإعداد جداول التوصيف والعرض، وكذلك بإستخدام معاملات الإرتباط البسيط والمتعدد لإختبارات صحة الفروض .وقد أوضحت النتائج تباين النمط السلوكي بعناصره بين جيلي الدراسة بقري العينة خاصة كلما اقترب موقع القرية من المدينة، وأن فجوة النمط السلوكي بصفة عامة تتسع بين الجيلين بعدد سنوات التعليم والدخل الشهري وحجم الأسرة الأقل، وقرب موقع القرية من المدينة، وأن النمط السلوكي لجيل الكبار أكثر ارتباطا بالقيم والعادات والمعايير السلوكية الريفية أكثر من جيل الشبابوان مستوي كل من الطموح، والسلوك نحو المؤسسة التعليمية، والاندماج فى المجتمع المحلى. والثقافة، والمشاركة الإجتماعية، ومستوي الإيجابية داخل الأسرة، ينخض بين جيل الشباب مقارنة بجيل الآباء.
أستهدفت الدراسة التعرف علي طبيعة إستخدام الشباب ( ذكوراً وإناثاً) لمواقع التواصل الإجتماعي، تحديد أسباب إستخدام مواقع التواصل الإجتماعي، وكذلك التعرف على الآثار المترتبة على هذا الإستخدام سلبا او ايجابا من وجهة نظر المبحوثين ، و تحديد العوامل المؤثرة على الآثار المترتبة على هذا الإستخدام لدى ذكور وإناث العينة ، تحديد أوجه الاختلاف بينهما على مستوى كل قيمه والقيم الاجمالية .
ولتحقيق هدف الدراسة تم حصر أعداد الشباب فى الفئة العمرية (18-40 )عاماً في مراكز المحافظة من بيانات تعداد 2017م حيث تم تقسيم المراكز إلي ثلاث فئات متدرجة تصاعدياً الى الأعلى. وتم إختيار مركز أبنوب عشوائى من الفئة المتوسطة فى عدد الشباب ، ثم قرية العوامر عشوائيا من المركز، حيث تم سحب عينة نسبتها 5% من اجمالي شباب القرية ممن يستخدمون مواقع التواصل الاجتماعي لتمثيل النوعين مقسمه بالتساوي بين الذكور والإناث بواقع 105 مفردة لكل منهم، وتم جمع البيانات بإستخدام إستمارة استبيان خلال شهر نوفمبر 2023م ، حيث تم تفريغها وتحليلها احصائيا بإستخدام مقاييس التوصيف الاحصائي، و معامل إرتباط بيرسون، واختبار ((T، واختبار تحليل التباين One-Way ANOVA
وقد أوضحت النتائج ان هناك بدايات مؤثرة متمثلة في تحلل من التمسك بالقيم الريفية لكلا الجنسين علي مستوي كل قيمة اجتماعية مدروسة أو علي مستوي إجمالي القيم، وأن أكثر القيم تحللا لكلا من الجنسين هي القيم الإجتماعية ويليها الأخلاقية ثم الإقتصادية، وأن أكثر الفئات العمرية تحللاً من القيم الفئة العمرية (18-25) سنة. كما أوضحت النتائج ان لهذه المواقع مميزات ايجابية وأخري سلبة علي شباب العينة.
أستهدفت الدراسة التعرف على مستوى معرفة المرأة الريفية بالتغيرات المناخية، ومستوى معرفتها بآثار تلك التغيرات، والتعرف على سلوكها تجاه المحافظة علي البيئة، وكذلك تحديد العوامل المؤثرة على سلوكها، وكذلك تحديد أوجه الإختلاف فى درجة السلوك الفعلي تجاه المحافظة علي البيئة بين المبحوثات اللاتى تعرفن التغيرات المناخية واللاتى لا تعرفن التغيرات المناخية.
ولتحقيق هدف الدراسة تم حصر أعداد الأسر الريفية بمراكز المحافظة من بيانات تعداد 2017 م ، وتم تقسيم المراكز إلي ثلاث فئات متدرجة تصاعدياً الى الأعلى ، وتم إختيار مركز عشوائى من الفئة المتوسطة فى عدد الأسر وهو مركز الفتح، ثم إختيار قرية الفيما بإعتبارها قرية وسط من حيث بعد المسافة عن المركز، وتم أخذ عينة قوامها 5% بحد أقصى 200 أسرة، وتم جمع البيانات بإستخدام إستمارة استبيان،حيث تم تفريغها وتحليلها إحصائيا بإستخدام مقاييس التوصيف الإحصائي، و معامل إرتباط بيرسون، واختبار ((T لإختبار صحة الفروض.
وقد أوضحت النتائج أن اكثر من نصف العينة تعرفن التغيرات المناحية، وكان التلفزيون هو مصدر معلوماتهن عنها، وكان مستوى معرفتهن بصور تلك التغيرات متوسطا، واشارت النتائج إلي أن مستوى معرفة المبحوثات بأثارها علي الصحة والمياه والتربة كان متوسطاً ، أما آثارها على الغذاء فقد أتسم مستوى معرفتهن بالقوة، وأتضح من النتائج أن المبحوثات التى تعرفن بهذه التغيرات اتسمت درجة سلوكهن الفعلي تجاه المحافظة على البيئة بالمتوسط بينما يميل سلوك المبحوثات اللاتى لا تعرفن بها إلي الضرر بالبيئة.
The present study investigated the optimal concentration of dietary ME and CP for the fatty acid profile of meat, gut microbiome, and cecal metabolome in Danzhou chickens from 120 to 150 d of age. A total of seven hundred and twenty 120-d-old Danzhou female chickens, with a similar BW, were randomly allocated into 6 treatments with 6 replicates and each of 20 birds. The chickens were fed 2 levels of dietary ME (11.70 MJ/kg, 12.50 MJ/kg), and 3 levels of dietary CP (13%, 14%, and 15%). The results showed that dietary ME and CP levels didn’t affect final BW, ADG, ADFI, and feed gain ratio (g: g) (P > 0.05). The serum concentrations of triglyceride, insulin, and glucose in the 12.50 MJ/kg group were the highest (P < 0.05). Dietary ME, CP levels, and their interactions affected (P < 0.05) the fatty acid content in the breast muscle, thigh muscle, and liver. The levels of C18:0, C20:0, C22:0, C22:1, C18:2, C18:3, C22:6, and SFA of the liver in the high ME group were higher than those in the low ME group (P < 0.05). The levels of C16:0, C14:1, C18:1, C22:5, SFA, MUFA and USFA in the low CP group were higher than the corresponding values in the other groups (P < 0.05). Dietary ME and CP levels altered the composition and relative abundance of microbiota in the cecum of chickens at various taxonomic levels to different extents. Significant effects of interactions were found between dietary ME and CP on the relative abundance of 10 species (P < 0.05), and among these species, 6 species belonged to the genus Bacteroides. Notably, the relative abundance of 2 probiotic species including Lactobacillus crispatus and Lactobacillus salivarius was significantly increased (P < 0.05) with increasing dietary ME level. There were 6 differential metabolites in the cecum, comprising thromboxane A2, 5,6-DHET, prostaglandin D2, 20-hydroxyeicosatetraenoic acid, 12(S)- HPETE and prostaglandin I2 significantly reduced (P < 0.05) with increasing the dietary ME level; all of them are involved in arachidonic acid metabolism. In conclusion, the present study suggested that the dietary levels of 12.50 MJ/kg ME and 14% CP enhanced meat quality in terms of fatty acid composition, and showed benefits for maintaining intestinal health via positive regulation of cecal microbiota in native growing Danzhou chickens.